الجواب: نعم تستنيب للطواف وصلاته ثم تاتي بالسعي بنفسها وتقصر وتستنيب ايضاً لطواف النساء وصلاته.

الجواب: يجب اذا لم يات بها من قبل واستطاع لها ولم تكن وظيفته حج التمتع والا لم يجب.

الجواب: اما ساكن جدة ممن تعتبر جده مقراً له عرفاً فيحق له الاحرام منه واما غيرهم ممن يصل جده من الاماكن البعيدة فيجوز له الاحرام منها بالنذر اذا احرز ان بينها وبين مكة نقطة تحاذي احدي المواقيت كما لا يعد ذلك بلحاظ المحاذاة الجحفة.

الجواب: يجوز الخروج للمعتمر عمرة مفردة ولكن يلزمه العود لاتمام اعمالهم، واما المعتمر عمرة التمتع فالاحوط ان لا يخرج من مكة بعد اتمام اعمالها لغير الحج الا ان يكون خروجه لحاجة ولم يخف فوات اعمال الحج كما ذكرناه في المسالة ١٥ من المناسك واما تنقله في ارجاء مكة ولو بالانتقال مما يقع منها في الحرم الي ما يقع في الحلّ فالظاهر جوازه ولو من دون حاجة تقتضيه.

الجواب: اما المحرم فيجوز له استخدام الكمامة المذكورة إذا لم تمنعه من استشمام الروائح الكريهة أو كان ينزعها عند مصادفته لها أو يتخلص منها بكتم نفسه،
وأما المحرمة فلا تستخدمها على الاحوط لانه لا يجوز لها على الاحوط ستر بعض وجهها، نعم لا بأس بها في حال الضرورة.

الجواب: لا تجب وإنما تستحب.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: يجوز لها أن تحرم ولكن خروجها عن إحرامها بالاستنابة للطواف وصلاته محلّ إشكال فلترجع في ذلك إلي الغير مع مراعاة الأعلم فالأعلم للتخلّص من الإشكال.

الجواب: إذا كان قد أتى بغسل الإحرام أو أي غسل مستحب آخر قبل شروعه في الأعمال فحجه صحيح ولا شيء عليه وإلا فحجه صحيح أيضاً ولكن طوافه وصلاته للنسكين باطلة وحكمه حكم ناسي الطواف فإن تيسر له القضاء بنفسه قضاها وإلا استناب .

الجواب: لاتجب العمرة ولا مانع من النيابة في اول عمرة .

الجواب: لا يصح الا بعد التقصير والاحلال والاحرام من جديد للعمرة الجديدة.

الجواب: يجوز ما عدا الاستمتاع الجنسي بل لا يجوز اجراء العقد ايضاً علي الاحوط.

الجواب: إذا كانت منطقة ذي الحليفة لا تعد جزءاً من المدينة المنورة وإن اتصل العمران بينهما فحكمه فيها القصر إذا كانت المسافة بينها وبين حدود المدينة تزيد على حد الترخص .

الجواب: لا يبعد جريان حكم المصدود عليه .

الجواب: حكمه الاستنابة .

الجواب: لا يبعد جريان حكم المحصور عليه .

الجواب: ١- هو باق على احرامه ولا يجوز له لبس الثياب المتعارفة هذا اذا كان بالغاً حين الاحرام او مميزاً واحرم باذن الولي.
٢- يقصد القربة وليس قضاءاً.
٣- لا يختلف اذا كان مميزاً واحرم باذن وليه.
٤- تجب عليه الكفارة على ارتكاب ما يوجب الكفارة على المحرم اذا صح احرامه وكان حين الارتكاب بالغاً.

الجواب: يجب عليها اعادة الاعمال على الاحوط.

الجواب: نعم تغنيه.

الجواب: لا يجب عليه شيء ولكن اذا احرم له وليّه بان نوي له العمرة ولقّنه التلبية او لبّي عنه مع عدم تمكّنه وجب عليه ان يجنبّه المحرمات ويطوف به ويسعي وهكذا سائر الاعمال.

الجواب: اما دخولك من دون احرام فمحرم وقد اثمت ولكن ليس عليك شيء حاليا واما عمرتك مع السعي اربعة عشر شوطا فصحتها محل اشكال الا اذا كنت معذوراً في جهلك واما عدم التقصير فلا يوجب بطلان العمرة ولكن عليك التقصير حاليا والاتيان بطواف النساء بعده على الاحوط والعمرات التي بعدها كلها باطلة لانك كنت باقيا على احرامك الاول ولايصح زواجك على الاحوط حتى تقصّر وتاتي بطواف النساء بعده.

الجواب: الاستحاضة لاتمنع من الاعمال مع رعاية احكامها واما الحائض فلا يجوز لها دخول المسجد ولايصح منها الطواف والصلاة فلا بد لها من الصبر حتى تطهر فان لم يمكن استنابت للطواف والصلاة ثم تسعى هي بنفسها ثم تستنيب لطواف النساء وصلاته.

الجواب: لايجوز اكل الطعام المطيب في حال الاحرام ويجوز بعد الاعمال .

الجواب: احرامه الثاني باطل وهو باق على احرامه الاول ويخرج منه بهذه العمرة.

الجواب: لا اشكال .

الجواب: لا اشكال .

الجواب: لا زال على احرامه وما قام به من التقصير في عمرة التمتع يخرجه من احرامه الاول ويكفيه ما اتى به من طواف النساء بعنوان الحج ان اتى بهما لعنوان الفريضة المطلوبة منه ولا كفارة عليه.

الجواب: يجوز اذا كانت عمرته في ذي القعدة او اراد الاتيان بالعمرة المفردة نيابة عن الغير مع كون الحج عن نفسه او اختلفت النيابتان وفي غير ذلك الاحوط وجوبا تركه.

الجواب: تبطل عمرة التمتع.

الجواب: لايجوز على الاحوط الا في الزحام.

الجواب: العمرة عندنا تتشكل من الاحرام من الميقات بقصد العمرة المفردة ثم الطواف سبعة اشواط حول الكعبة بدءا من الحجر الاسود وختما به ثم الصلاة ركعتين خلف مقام ابراهيم عليه السلام ثم السعي بين الصفا والمروة سبعة اشواط بدءا من الصفا وختما بالمروة في الشوط السابع و عليك ان تسعى ذهابا وايابا في المسعى القديم ولاتسع في المسعى الجديد حتى في الذهاب من الصفا ثم يجب بعد السعي التقصير وبذلك تخرج عن الاحرام ويحل كل شيء الا النساء ثم يجب طواف النساء نحو مامر من الطواف الاول ثم الصلاة ركعتين خلف المقام.

الجواب: لا تجب عليه الا مرة واحدة في العمر.

الجواب: اذا لم يكن كثير التردد وخرج من مكة او الحرم المكي حسب الحدود الموضوعة له وجب الاحرام لدخول الحرم او دخول مكة حتى لو خرج من الحرم ولم يخرج من مكة كالتنعيم وما بعده وجب الاحرام وكذلك لو خرج من مكة ولم يخرج من الحرم واذا دخل باحرام ثم خرج واراد الدخول في نفس الشهر العربي فلا يجب الاحرام.

الجواب: نعم لا يجوز دخول مكة بدون احرام.

الجواب: ١- إذا كان يتكرر منكم الدخول والخروج من مكة في الاسبوع ثلاث مرات أو اكثر فلا يجب الاحرام لعمرة أخرى ولا إشكال في ذلك .
٢- من ادنى الحل عدا الاماكن التي هي جزء من مدينة مكة كالتنعيم .
٣- لا يجوز الدخول الى مكة من دون احرام الاّ إذا كان يتكرر منكم الدخول والخروج من مكة كما تقدم في الجواب الاول .

الجواب: يحرم الاتيان بعمرة مفردة بين عمرة التمتع وحجه بل هو مبطل لعمرة التمتع ايضاً.

الجواب: لا يكره السفر في شهر رمضان إذا كان للعمرة، ولكل فضل.

الجواب: اكمال العمرة الفاسدة في مفروض السؤال هو احتياط استحبابي عند السيدين ومنه يظهر الجواب عن السؤال.

الجواب: ليس من احرم بنية العمرة المفردة ان يبدلها الي عمرة التمتع، نعم اذا كانت عمرته من أشهر الحج وبقي في مكة الي يوم التروية وقصد الحج فانه تحسب عمرته عمرة تمتع فيأتي بحج التمتع وعليه يصحّ الحج في مفروض السؤال اذا كان أتي بالاعمال بنية ما يصح منه من العمرة لكنه اعتقد خاطئاً انها عمرة التمتع بعد العدول فيكون من الخطأ في التطبيق ـ كما لا يبعد ذلك في مثل مورد السؤال ـ .

الجواب: ١- يستحب الإتيان بالعمرة المفردة في كل شهر من شهور السنة وأفضلها في شهر رجب ثم في شهر رمضان.
٢ - إذا نسى المعتمر أن يلبي عند عقد الإحرام أو جهل ذلك حتى أتي بمناسك العمرة لم تصح عمرته على الأحوط وجوباً.
٣ - لا يجوز الإتيان بعمرتين في شهر واحد فيما إذا كانت العمرتان عن المعتمر نفسه. ولا بأس بالإتيان بالعمرة الثانية عن المعتمر نفسه ولكن رجاءّ.
٤ - يحق للمعتمر أن يأتي بعمرتين في شهر واحد إن كانت أولاهما عن نفسه والثانية عن غيره .كما يحق له الإتيان بعمرتين في شهر واحد إذا كانت كلتا العمرتين عن شخصين غيره.
٥ - يحق لمن اعتمر عمرة مفردة في نهاية شهر ما أن يعتمر عمرة ثانية في بداية الشهر الجديد اللاحق له.
٦ - تقدم القول إنه إذا كان الشخص في مكة وأراد الإتيان بالعمرة المفردة جاز له أن يحرم من أدنى الحل كالتنعيم (٦كم) عن مكة، والحديبية (١٥كم) عن مكة، والجعرانة (١٦كم) عن مكة (أنظر: الملحق الأول). ولا يجب عليه الرجوع الى المواقيت للإحرام منها باستثناء حالة واحدة هي حالة من أفسد عمرته المفردة بالجماع قبل السعي.
٧ - إنّ معظم الأحكام المتقدمة في عمرة التمتع فيما يخصّ الطواف وصلاة الطواف والسعي والتقصير تشمل العمرة المفردة أيضاً. وتختلف العمرة المفردة عن عمرة التمتع في أنّ من ترك طواف عمرة التمتع أو ترك سعيها جهلاً منه بوجوبه أو مع الإتيان به باطلاً للجهل ببعض شروطه يؤدي الى بطلان عمرة التمتع إذا لم يتمّ التدارك قبل انقضاء وقتها. أما من ترك الإتيان بطواف العمرة المفردة أو ترك الإتيان بسعيها جهلاً منه بوجوبه أو مع الإتيان به باطلاً للجهل ببعض شروطه لا يؤدي الى بطلان العمرة المفردة. بل يبقى المعتمر على إحرامه ولا يخرج من إحرامه إلاّ بأن يعود الى مكة ويأتي بالطواف والسعي وإن طالت المدة.
٨ - يستحب الهدي في العمرة المفردة ويذبح في مكة المكرمة.

الجواب: اذا كنتم مجبرين علي ذلك من قبل السلطات ولم تكونوا قادرين علي التخلص منه لم تجب الكفارات عليكم وإلا وجبت.

الجواب: في الفرض المذكور لا يصح العدول من العمرة المفردة إلي التمتع تعد إن كان الأحرام للعمرة المفردة بل تبقي العمرة المفردة علي حالها.
نعم مع البقاء في مكة إلي يوم التروية وعدم الخروج منها قبل ذلك فان العمرة المفردة تنقلب إلي عمرة التمتع عند قصد الحج اذا كان الاتيان بالعمرة المفردة في أشهر الحج فيصح الاتيان بحج التمتع حينئذ. والله الموفق.

الجواب: إذا أمكنك الذهاب من مكة إلى التنعيم في شهر ذي الحجة للأحرام منها والاتيان بعمرة أخرى فانّ ذلك يسوغ لك الدخول إلى مكة (بعد الخروج منها) بلا إحرام.
وإذا كان الدخول إلى مكة والخروج منها يتكرر منك في الاسبوع ثلاث مرات أو أكثر جاز لك الدخول بلا إحرام أيضاً وأما إذا لم يتكرر منك الخروج والدخول ولم يتيسر لك الأتيان بعمرة أخرى في شهر ذي الحجة وكان الاحرام للدخول إلى مكة بعد الخروج منها حرجياً وكنت مضطرّاً للدخول اليها جاز لك الدخول من غير إحرام ولا شيء عليك حينئذ.

الجواب: ١ ـ نعم يجب عليك الاحرام لدخول مكة في كل سنة والاتيان بأعمال العمرة ولا يعتبر التواجد المذكور مسقطاً لوجوب الاحرام عند إرادة الدخول إلي البلد الحرام.
٢ ـ اذا كان يتكرر منك الدخول للحرم والخروج منه ثلاث مرات أو أكثر في الاسبوع فلا يجب عليك الاحرام وإلا وجب عليك الاحرام للدخول في غير الشهر الذي اعتمرت فيه.
٣ ـ إذا أتيت بالحج أجزأك ذلك عن حجة الاسلام في الفرض مع كونه واجداً للوصف الذي هو فرضك في الشرع. وإن كان مخالفة الشرط المبرم في العقد الوظيفي الصحيح غير جائز في حد ذاته. والله الموفق.

الجواب: في الفرض المذكور عند الذهاب إلي القطيف والبقاء فيه مدة اسبوع أو أكثر فإنه يجب الإحرام لدخول الحرم إذ لم يكن قد سبق الإحرام في نفس الشهر الذي تريدين الدخول فيه للحرم، و القاعدة في ذلك هو وجوب الإحرام لدخول الحرم بإستثناء من يتكرر منه الدخول والخروج ثلاث مرات أو أكثر في الاسبوع ومن يريد الدخول في الشهر الذي أحرم واعتمر فيه فلا يجب عليه الإحرام للدخول في نفس الشهر. والله الموفق.

الجواب: أولاً: ـ إذا أتيتي بالعمرة في شهر معيّن فلا يجب الاحرام للدخول إلي مكّة في نفس الشهر الذي أحرمت فيه للعمرة بل يجوز الدخول إلي مكة بعد الخروج منها من غير احرام في ذلك الشهر.
ثانياً: ـ مع تكرر الخروج والدخول إلي مكة ثلاث مرات في الأسبوع أو أكثر فلا يجب الاحرام للدخول اليها مادام الحال كذلك مطلقاً.
ثالثاً: ـ وعليه فانما يجب الاحرام للدخول الي مكة اذا كان الدخول اليها في شهر آخر (غير الذي أدّيت فيه العمرة) ولم يتكرر الدخول والخروج بالمقدار المذكور.