الجواب: لا يجب بل يستحب.

الجواب: صلاتك صحيحة ولكن في المستقبل ان اخفت الامام سهوناً اقرأ لنفسك احتياطاً.

الجواب: يعتبر في القراءة أداؤها بصورة صحيحة، وأمّا أداؤها على أكمل وجوه الفصاحة فغير لازم، فإذا لم يتيسّر له تحقيق حتى هذا المقدار من الأداء في حال الإخفات جاز له الجهر بالأداء الصحيح حينئذٍ، ولا يبعد أن يكون منشأ هذه الحالة عنده هو الوسواس، ولذا فمن المستحسن له أن يختبر أداء قراءته عند من يحسنها بصورة صحيحة للتأكّد من ذلك.

الجواب: يجب في قراءة الحمد والسورة على الاحوط للرجال في صلاة الصبح والمغرب والعشاء، ويجوز للنساء إن لم يكن بمسمع الاجنبي وإلا فالاحوط لها الاخفات فيما كان الاسماع محرماً كما إذا كان موجباً للريبة .

الجواب: يختص وجوب الجهر في الصلاة الجهرية بقراءة الحمد والسورة فقط واما الاذكار فيتخير فيها بين الجهر والاخفات واما الركعتان الثالثة والرابعة فيجب فيهما الاخفات علي الاحوط .

الجواب: نعم يجب على الاحوط .

الجواب: ان كان عن جهل قصوري او نسيان فلا يجب القضاء.

الجواب: نعم.

الجواب: يتخير بينهما في غير القراءة المفروضة في الاوليين حسب المدون في الرسالة ولعل اطلاق الرواية في سنّة الجهر بصلاة الليل وسنّة الاخفات بصلاة النهار يشمل الاذكار ايضاً.

الجواب: يتخير في قرائتها بين الجهر والاخفات.

الجواب: لا يجب قضاء الصلاة إذا احتملت تحقق القراءة ولو إخفاتاً أو كنت جاهلا قاصراً .

الجواب: ينبغي أن تكون بالإخفات .

الجواب: يجوز لها الجهر في صلاة الصبح وصلاتي العشائين مع عدم سماع الاجنبي صوتها واما معه فالاحوط وجوباً الاخفات فيما اذا كان الاسماع محرما كما اذا كان موجباً للريبة .

الجواب: تبطل علي الاحوط الا اذا كان جاهلاً بالحكم.

الجواب: تصح الصلاة ولا يجب ان يُسمع المصلي صوته.

الجواب: يعتبر في القراءة وغيرها من الأذكار والأدعية صدق التكلم بها عرفاً ، والتكلم هو الصوت المعتمد على مخارج الفم الملازم لسماع المتكلم همهمته ولو تقديراً ، فلا يكفي فيه مجرد تصوير الكلمات في النفس من دون تحريك اللسان والشفتين أو مع تحريكهما من غير خروج الصوت عن مخارجه المعتادة ، نعم لا يعتبر فيه أن يسمع المتكلم نفسه ـ ولو تقديراً ـ ما يتلفظ به من الكلمات متميزة بعضها عن بعض وإن كان يستحب للمصلي أن يسمع نفسه تحقيقاً ولو برفع موانعه فلا يصلي في مهب الريح الشديد أو في الضوضاء ، وأما اتصاف التكلم بالجهر والإخفات فالمناط فيه أيضا الصدق العرفي ، لا سُماع من بجانبه وعدمه ولا ظهور جوهر الصوت وعدمه فلا يصدق الإخفات على ما يشبه كلام المبحوح وإن كان لا يظهر جوهر الصوت فيه ، ولا يجوز الإفراط في الجهر كالصياح في القراءة حال الصلاة .

الجواب: تخفت على الاحوط وجوبا.

الجواب: لا باس به .