الجواب: لا بأس بالتلفظ بالنية قبل الدخول في الصلاة بتكبيرة الإحرام وأما تكرار تكبيرة الإحرام فان كان العدد المكرّر زوجاً فهي باطلة ويؤدي إلى بطلان الصلاة فيجب قضاؤها وإن كان فرداً فالصلاة صحيحة وأيضاً لا تبطل الصلاة بزيادتها سهواً .

الجواب: لايجب ذلك بل يجوز الوضوء للصلاة قبل الوقت للتهيؤ كما يجوز للكون على الطهارة.

الجواب: اذا كان جاهلاً مقصراً فعليه الاعادة او القضاء وان كان قاصراً صحت صلاته ولا تلزمه سجدتا السهو علي الاصح.

الجواب: الزيارات التي وردت فيها صلاة الزيارة يقصد وينوي صلاة الزيارة وفي غير ذلك ـ ومنها زيارة أولاد الائمة يصلي ركعتين ويهدي ثوابها الى المزور.

الجواب: يصلي الظهر اداءاً، ولا يجب عليه إعادة العصر بعدها.

الجواب: اذا شرعت في الصلاة بنية المغرب فلا اشكال.

الجواب: لا يجوز العدول من النافلة الى الفريضة.

الجواب: المعتبر في قبول الصلاة ان يُقبل المصلي بقلبه الى الله تعالى ولايشغله بأمر الدنيا.

الجواب: يكفيه دائماً ان يقصد القربة من دون قصد الاداء والقضاء ولايجب التلفظ بالنية كما ذكرنا.

الجواب: كبّر و صلّ ولا تهتم بالشك المذكور.

الجواب: لابد ان يقصد مع ذلك الأئتمام ايضا.

الجواب: يأتون بها بقصد ما في الذمة لا بنية الاداء ولا القضاء ولكن ليعلموا ان ما ذُكر ليس عذراً في تاخير الصلاة الى الغروب بل لابد من الاتيان بها قبل الغروب بأية صورة ممكنة ولو مع نجاسة البدن واللباس اذا لم يتيسر ازالتهما عنهما.

الجواب: كلا.

الجواب: كلا فلو صلى في ثوب مشتبه بالنجس لاحتمال طهارته، وبعد الفراغ تبينت طهارته صحت الصلاة.

الجواب: إذا علم بنيته فعلاً وكان شكه في الأجزاء السابقة مضى في صلاته، كمن شك في نية صلاة الفجر حال الركوع مع العلم بأن الركوع قد أتى به بعنوان صلاة الفجر، وأما إذا لم يعلم بنيته حتى فعلاً فلا بد له من إعادة الصلاة.

الجواب: كلا.