الجواب: الاحوط استحبابا الاستحلال من المغتاب او الاستغفار له، بل لو عد الاستحلال تداركا لما صدر منه من هتك حرمة المغتاب فالاحوط لزوما القيام به مع عدم المفسدة، ولا يجب ان يعرف المغتاب متعلق الإبراء وأنه عن اي شيء يحلله، الا اذا كان هناك قرينة على عدم شمول الإبراء لمثل الغيبة المذكورة.

الجواب: نعم يجب النهي عن الغيبة بمناط وجوب النهي عن المنكر مع توفّر شروطه فإن اقتضى إبراز الانزجار والكراهة أن يترك المكان فالأحوط وجوباً تركه.

الجواب: يجوز للمظلوم ان يغتاب الظالم بقصد الانتصار سواء اكان ظلمه مختصاً به ام ممّا يعمه وغيره والأحوط ترك اغتيابه بقصد بث الشكوى من دون ان يكون للانتصار.

الجواب: يجوز لعن شارب الخمر لان النبي (صلّى الله عليه وآله) لعنه مع عدة آخرين.

الجواب: ينبغي التنزّه عن ذلك.

الجواب: ليس كذلك وانما تجوز الغيبة فيما يتجاهر الفاسق فيه فالذي يعصي علنا لا يجوز ذكر عيوبه ومعاصيه التي يخفيها عن الناس .

الجواب: لا يجوز اذا ذكر منه عيباً مستوراً كما لا يجوز الانتقاص إلا اذا ترتب على ذلك مصلحة اهم.

الجواب: وجوب الرد على المغتاب غير ثابت بعنوانه ووجوب نهيه عن الغيبة لا يثبت إلا مع احراز صدورها منه على الوجه المحرّم.