الجواب: لا يصح الصوم المستحب في السفر كالواجب الّا إذا رجع من سفره ولو قبل الغروب و لم يتناول المفطر فيجوز له أن ينوي صوم ذلك اليوم و يجوز له الابطال متى شاء .

الجواب: يجوز.

الجواب: باطل.

الجواب: يجوز.

الجواب: نعم.

الجواب: صيامه صحيح.

الجواب: صومه صحيح.

الجواب: يجوز الأفطار اختياراً و لا يجب القضاء.

الجواب: نعم يقع صحيحاً.

الجواب: يستحب للصائم تطوعاً قطع الصوم إذا دعاه اخوه المؤمن الى الطعام بل قيل بكراهته حينئذٍ ولا يختلف في الداعي بين كونه زوجته او غيرها.

الجواب: لا يجب.

الجواب: يبطل الصوم حتى لو نزل الدم في آخر لحظة من النهار و لكن لا يجب قضاء الصوم المستحب.

الجواب: نعم يصحّ.

الجواب: لايجوز ولكن اذا قصد القضاء وصامه في تلك الايام لنيل ثوابها ناله ايضاً ان شاء الله تعالي.

الجواب: لا يوجد مخرج لذلك، نعم يجوز صيام ثلاثة ايام في المدينة للحاجة ولو كان الصائم مسافراً.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: صومه صحيح .

الجواب: يجوز حتي إذا كان صوم الكفارة واجباً معيناً عليه بناءً علي ما هوالمختار من اختصاص المنع عنه بمن عليه قضاء شهر رمضان دون ساير الصوم الواجب .

الجواب: إذا كان يدخل السرور علي صاحب الدعوة المؤمن بالأكل من طعامه فالأفضل الاجابة .

الجواب: يستحب للصائم تطوعاً قطع الصوم إذا دعاه اخوه المؤمن الى الطعام .

الجواب: نعم .

الجواب: لا يبطل.

الجواب: يصح.

الجواب: غير قضاء رمضان كقضاء النذر المعين.

الجواب: إن كان الداعي إلى الأمر المذكور هو القربة إلى الله تعالى فلا بأس.وإن لم يكن الداعي هو القربة : فإن لم يكن الداعي الالهي محركاً وداعياً بالاستقلال فيبطل الصوم، بل وإن كان كذلك على الأحوط لزوماً.

الجواب: لا مانع منه .

الجواب: لا يصح نعم اذا اكل ناسياً بعد ان نوى الصوم فلا يبطل.

الجواب: يجوز الا اذا كان مزاحما لحق الزوج في الفراش.

الجواب: يجوز الافطار في الصوم المستحب متى شئت وليس فيه كفارة والزوال هو الظهر.

الجواب: يجوز .

الجواب: لا يجوز .

الجواب: لايضر في صحة الصيام.

الجواب: نعم يشمل .

الجواب: لا يكره البقاء علي الصوم ولكن يستحب الاجابة اذا كانت دعوة جادة لا ما اعتاده الناس من تقديم حلوي او شاي للافطار.

الجواب: نعم .

الجواب: الصوم مستحب نفسي ومشروع لأية غاية سائغة.

الجواب: الصوم من المستحبات المؤكدة ، وقد ورد أنه جنة من النار ، وزكاة الأبدان ، وبه يدخل العبد الجنة ، وإن نوم الصائم عبادة ونفسه وصمته تسبيح ، وعمله متقبل ، ودعاءه مستجاب ، و خلوق فمه عند الله تعالى أطيب من رائحة المسك ، وتدعوا له الملائكة حتى يفطر ، وله فرحتان فرحة عند الإفطار ، وفرحة حين يلقى الله تعالى . وأفراده كثيرة وعد من المؤكد منه صوم ثلاثة أيام من كل شهر ، والأفضل في كيفيتها أول خميس من الشهر ، وآخر خميس منه ، وأول أربعاء من العشر الأواسط ، ويوم الغدير ، فإنه يعدل ـ كما في بعض الروايات ـ مائة حجة ومائة عمرة مبرورات متقبلات ، ويوم مولد النبي ( صلى الله عليه و آله ) ويوم بعثه ، ويوم دحو الأرض ، وهو الخامس والعشرون من ذي القعدة ، ويوم عرفة لمن لا يضعفه عن الدعاء مع عدم الشك في الهلال ويوم المباهلة وهو الرابع والعشرون من ذي الحجة وتمام رجب ، وتمام شعبان وبعض كل منهما على اختلاف الأبعاض في مراتب الفضل ، ويوم النوروز ، وأول يوم محرم وثالثه وسابعه ، وكل خميس وكل جمعة إذا لم يصادفا عيداً .