الجواب: المتيقّن من مشروعيّة الاستخارة هو مورد التحيّر بعد الاستشارة.

الجواب: يجوز الاعتماد على الاستخارة ولكن بعد عدم التمكن من رفع الحيرة بالتدبّر ومراجعة أهل الخبرة ومشاورة الأهل والأصدقاء، فإن بقيت الحيرة ولم يمكن ترجيح أحد الأمرين أو الأمور فالاستخارة ترجّح أحد الأطراف، وليس لها شأن آخر كالكشف عن الغيب.

الجواب: بعد الإتيان بالصلاة الواجبة أو المستحبة، وأفضلها قبل طلوع الشمس من يوم الجمعة.

الجواب: ذكروا بأنّه يكفي أن تذكر الصلوات (الّلهم صلّ على محمّد وآل محمّد) ثلاثاً ثمّ تقبض السبحة فتحسب اثنين اثنين، فإن خرج اثنان فهي غير جيّدة وإن بقيت واحدة فهي جيّدة.

الجواب: لا بأس به بعد التدبّر والمشاورة وعدم ارتفاع التحيّر بهما.

الجواب: المتيقّن من مشروعيّتها هو حصول التحيّر مع تعذّر الاستشارة وعدم انتهائها إلى نتيجة.

الجواب: ينبغي للأب أن لا يستخير في أمر زواج البنت إذا تقدّم لها مَن هو كفؤ لها شرعاً وعرفاً إلّا بموافقة البنت نفسها، فإنّما يستخار للأمر حيث يكون الإنسان مخيّراً شرعاً، وولاية الأب على البنت تسقط شرعاً بالامتناع عن الموافقة على زواجها من كفؤها.

الجواب: نعم، يجوز.