الجواب: إذا كان لمرض أو حيض فلا يجوز له الإجبار.

الجواب: يجوز، ولكن الأحوط وجوباً أن يكون بعد غَسل الموضع.

الجواب: يجوز.

الجواب: لا يجوز، بل لا بدّ من المطاوع الزوجة إلى ذلك.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: يجوز مع الكراهة، ولرفع الكراهيّة يمكن الوضوء.

الجواب: لا يحرم، ولكن يكره الاستقبال أو الاستدبار في حال الجماع.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: يجوز بإذنها.

الجواب: ما يخرج من المرأة عند بلوغها الذروة في التهيّج الجنسي نجسٌ وموجب للجنابة، وكذا على الأحوط ما يخرج منها قبل ذلك إذا كان كثيراً.

الجواب: يحرم مجامعتها بالدخول في القبل وإن لم يقذف فيه، ولا بأس بالملاعبة من دون إدخال العضو.

الجواب: يجوز العزل ــ بمعنى إفراغ المني خارج القبل حين الجماع ــ عن الزوجة المنقطعة وكذا الدائمة على الأقوى، نعم الظاهر الكراهة في الأوّل إلّا مع رضاها أو اشتراطه عليها حين العقد.

الجواب: إذا كان المقصود هو الواقي الذكري فلا يجوز على الأحوط استعماله إلّا برضا الزوجة.

الجواب: لا يحرم.

الجواب: يجب على الوالدين مراعاة مقتضيات التربية الدينيّة والأخلاقيّة والصحّيّة للطفل، ومن جملتها الحذر الشديد من مشاهدة الطفل إيّاهما في وضعٍ غير مناسب، ومن لوازم ذلك غالباً أن يتّخذا نظاماً صارماً في تجنّب ما يكون الطفل معه عرضةً للوقوع فيه، فإنّهما إذا اعتادا على وضعٍ تعذّر عليهما تجنّب الوقوع فيما لا يريدانه أحياناً، وقد ورد في الحديث الحثّ على زيادة التستّر عند المباشرة، وعن أبي عبد الله (عليه السلام): (لا يجامع الرجل إمرأته وفي البيت ــ أي: الغرفة ــ صبيٌّ، فإنّ ذلك ممّا يورث الزنا).