الجواب: يجب دفنه بعد البتر إلّا الأجزاء الصغار جدّاً فلا يجب دفنها، ولا يجب الإلحاق بالجسد.

الجواب: لا يجب فيها الغُسل ولا التكفين ولكن تُلفّ بخرقة وتدفن، إلّا الأجزاء الصغار جدّاً فلا يجب دفنها.

الجواب: لا بأس به في حدّ ذاته، بل يقع مستحباً إذا كان موصلاً إلى التعجيل في دفن موتى المسلمين على تقدير توقّفه عليه.

الجواب: ١ـ لا يجوز إلّا مع إلاجبار.
٢ـ لا يجب ذلك، نعم إذا تنجّس بدنه أو كفنه وجبت إزالة النجاسة.

الجواب: يجوز إذا لم يزاحم دفن الآخرين.

الجواب: إذا دفن الميّت بلا غُسل أو بلا تكفين مع التمكن منهما وجب نبش قبره لتدارك ذلك إذا لم يلزم هتك حرمته، وإلّا ففيه إشكال، وإذا جاز نبش قبره جاز نقله بعد النبش إلى مكان آخر.

الجواب: إذا دفن كذلك لا لعذر وجب نبش قبره وتطهير بدنه وكفنه إلّا إذا استلزم هتك حرمته.

الجواب: يجب على الولي أخذه وإجراء الأحكام الخاصّة عليه.

الجواب: ١ـ لا بأس به ما لم يخالف وقفيّتها ولم يزاحم دفن الآخرين فيها.
٢ـ يجوز إلّا إذا كان هناك عنوان يقتضي المنع كالهتك أو التصرّف في ملك الآخرين بلا مسوّغ.
٣ـ يكره تجديد القبر بعد اندراسه إلّا قبور الأنبياء والأوصياء والصلحاء والعلماء.
٤ـ لا مانع منه.
٥ـ يجوز وضعها ما لم يخالف شرط الوقف أو يمنع عنه المتولّي، ومنه يظهر حكم إزالتها.
٦ـ أمّا وضع أعمدة الإنارة فلا بأس به، وأمّا عمل الممرّات فجائز أيضاً ما لم يزاحم الدفن فيها
أو يتوقّف على تخريب ما لا يجوز تخريبه.

الجواب: لا ضير في وضع الميّت في صندوق خشبي عند دفنه في الأرض ولكن لا بدّ من مراعاة الشروط الشرعية في الدفن، ومنها وضعه مضطجعاً على جانبه الأيمن مستقبلَ القبلة.

الجواب: نعم، رشّ الماء مستحب ولكنّه مختصّ بما بعد الدفن مباشرةً، وذهب بعض الفقهاء إلى استحبابه إلى أربعين يوماً ولا بأس به رجاءً.

الجواب: يجوز إذا لم يسمح في الدفن من دون التشريح، وأمّا إذا أمكن عدم التشريح بالتأخير ممّا لا يؤدّي إلى هتك حرمته فليس له الترخيص في ذلك.

الجواب: إذا كان ذلك حرجيّاً على الولي بحدٍّ لا يتحمّل عادةً سقط عن التكليف بذلك ووجبت على الآخرين كفايةً المبادرة إلى إخراجهم وتغسيلهم وتكفينهم ودفنهم ولو كان حرجيّاً عليهم كذلك سَقَط عنهم أيضاً ولا تكليف عليهم.

الجواب: إذا لم يمكن الاتّصال بوليّه واستئذانه في ذلك يتولّى ذلك المأذون من قِبَل الحاكم الشرعي في التصدّي للأمور الحسبيّة، ولو لم يمكن ذلك وجب على المسلمين كفايةً.

الجواب: نعم، يجب دفنها، والأحوط لفّها بخرقة ثمّ دفنها، ولا بأس بمسّها ولايوجب الغُسل.

الجواب: إذا لم تكن التركة وافية فحينئذٍ يجب على الولي، ثمّ يجب كفايةً على المسلمين دفع المصارف المتبقّية.

الجواب: لا تغسل بل تدفن مستدبرة القبلة على جانبها الأيسر على وجهٍ يكون الولد في بطنها مستقبلاً وتدفن في مكانٍ لا هو من مقابر المسلمين ولا من مقابر الكفار إن أمكن، وإلّا ففي مقبرة المسلمين.

الجواب: المذكور في كلمات الفقهاء التلقين بعد الدفن من دون تعدّد، ولكنّهم ذكروا استحباب تثليثه عند وضعه في القبر قبل الدفن.

الجواب: رأي الزوج هو المتّبع.

الجواب: عُدّ من مستحبات الدفن أن يكون المباشر لوضع المرأة في القبر محارمها أو زوجها، ومع عدمهم فأرحامها وإلّا فالأجانب.

الجواب: لا بأس بكلتا الوسيلتين بعد التنسيق مع الجهات المختصّة ذات الصلاحية.

الجواب: لا يستخرج هذا الجنين، بل تُدفن المرأة مع جنينها.

الجواب: كلاّ، بل يكفي أن تُلفّ بخرقةٍ على الأحوط وجوباً وتُدفن.