الجواب: لايجب.

الجواب: لابدّ من تحصيل الطهارة بالغُسل إذا كان مسّه بعد برده ، ولا يجب ذلك إذا كان قبل برده نعم مع الرطوبة المسرية يتنجس العضو الماسّ .

الجواب: لا يجب غسل مسّ الميت بلمس بعض عظامه المتفرقة.

الجواب: انما يجب غسل مسّ الميت على من مسّ الميت مباشرة واما من يمسّ الماسّ فليس عليه شيء.

الجواب: يكفي التطهير بنفس غسلة الغسل ان كان الماء معتصماً.

الجواب: لا يجب الغسل إذا كان المس مع الحائل كالكفوف أو كانت الجثة متفرقة بحيث لا يصدق على مسّّ بعضها مسّ الميت.

الجواب: لا يجب الغسل اذا لم تلجه الروح والا فالاحوط وجوبا ً يجب الغسل .

الجواب: المناط في وجوب الغسل والكفن والدفن ليس اكمال ولوج الروح بل الاحوط انه لا يعتبر اكمال اربعة اشهر فلو اكتملت خلقته فالاحوط وجوباً تجهيزه كاملاً ما عدا الصلاة.

الجواب: لا يجب .

الجواب: يجوز لمن عليه غسل المس دخول المساجد والمشاهد والمكث فيها وقراءة العزائم، نعم لا يجوز له مسّ كتابة القرآن ونحوها مما لا يجوز للمحدث ، ولا يصح له كل عمل مشروط بالطهارة كالصلاة الا بالغسل ـ والأحوط استحباباً ـ ضم الوضوء اليه إذا كان محدثاً بالأصغر.

الجواب: يترتب عليه:‏
‏‏١ ـ وجوب الغُسل لما يشترط في صحّته الطهارة كالصلاة، فاذا أراد أن يصلّي يجب عليه أن يغتسل أوّلاً‏.
٢ ـ حرمة مسِّ كتابة القرآن الكريم، وكلّ ما حرم على المحدث مسُّه‏.

الجواب: ١ ـ نعم عليك‌ غسل المس بمس الميت مسلماً كان أو كافراً.
٢ ـ مس الأعضاء أو العظام لا يوجب الغسل، نعم لو كانت متشتتة ومسها جميعاً أو مس معظمها وجب الغسل.