الجواب: يستحب المقام بمنى أيام التشريق ، وعدم الخروج منها ولو كان الخروج للطواف المندوب . ويستحب التكبير فيها بعد خمس عشر صلاة : أولها ظهر يوم النحر، وبعد عشر صلوات في سائرالامصار، والاولى في كيفية التكبيرأن يقول:(الله أكبر، الله أكبر، لااله الاالله والله أكبر، الله أكبرولله الحمد ، الله أكبر على ماهدانا ، الله أكبر على ما رزقنا من بهيمة الانعام ، والحمد لله على ما أبلانا). ويستحب أن يصلي فرائضه ونوافله في مسجد الخيف ، روى أبو حمزة الثمالي عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: من صل في مسجد الخيف بمنى مائة ركعة قبل أن يخرج منه عدلت عبادة سبعين عاما ، ومن سبّح الله فيه مائة تسبيحة كتب له كأجرعتق رقبة ، ومن هلل الله فيه مائة تهليلة عدلت أجراحياء نسمة ، ومن حمد الله فيه مائة تحميدة عدلت أجر خراج العراقين به في سبيل الله عزوجل.

الجواب: اذا خلف فيها ما يقتضي العود لزمه العود ليكون نفره منه قبل الغروب من اليوم نفسه او بعد الرمي من نهار اليوم الثالث عشر، والاحوط لزوماً ان يعود وان لم يخلف فيها ما يقتضي العود، وبالجملة ليس المناط ادراك الزوال في منى في اليوم الثاني عشر بل عدم النفر قبل الزوال من ذلك اليوم فيجوز ان يرجع بعد الزوال ليكون نفره عقيب ذلك.

الجواب: نعم يكفيه عن المبيت في منى في تلك الليلة.

الجواب: لا يجوز الا اذا كان مضطراً الى التاخير في الرجوع الى منى.

الجواب: تلزمه كفارة شاة على الاحوط.

الجواب: اذا خرج الحاج من منى بعد الرمي قبل الزوال وكانت له فيها علقة تقتضي العود ـ كان خلف اثقاله فيها ـ لزمه العود اليها، بل الاحوط لزوما العود وان لم تكن له فيها علقة تقتضيه، والاظهر جواز الخروج في الفرض الاول والاحوط لزوماً تركه في الفرض الثاني ، وعلى كل تقدير فلايجب ان يكون عوده الى منى قبل الزوال بل يجوز ان يكون بعده ايضاً لان العبرة بان لا يكون النفر قبل الزوال فيجوز ان يرجع بعد الزوال ليكون نفره منها قبل الغروب من نفس اليوم بعد الرمي في نهار اليوم الثالث عشر.

الجواب: اذا كانت خارج منى كالمنصوبة في وادي النار فلا يجزي المبيت فيها فمن تمكن من المبيت في منى ومع ازدحام الحجاج فيها ان يبيت في وادي محسر يلزمه ذلك.

الجواب: لابد من الوثوق من ان موضع مبيتك في منى فان لم تتيقن فعليك الكفارة.

الجواب: يكفي ما ذكر أيضاً .

الجواب: إن أمكنهم المبيت في منى في ليلة الثالث عشر من غير حرج شديد تعين وإلا جاز لهم الخروج منها قبل الزوال .

الجواب: يجوز أن يرجع قبل الغروب ولا يجوز التأخير إلى ما بعده .

الجواب: يلزمه الذهاب إليها للرمي في اليوم الثاني عشر فأن كان معذوراً عن مباشرة الرمي لم يلزمه الذهاب للنفر .

الجواب: يجوز أن يبيت في وادي محسر ولا يجوز ذلك في العزيزية ونحوها .

الجواب: ١ ـ كان الواجب عليه الرجوع وأن لم تكن له في منى علقة تقتضي العود على الأحوط .
٢ ـ لا شيء عليه ولكن لا يفوت (الأوان) بحلول الظهر لأن الممنوع على الحاج أن ينفر قبل الزوال ولا يجب أن يكون في منى قبل الزوال .
٣ ـ لا شيء عليه .
٤ ـ يأثم بذلك ولكن لا كفارة عليه .
٥ ـ لا شيء عليه .
٦ ـ يلزمه الرجوع لينفر قبل الغروب أو في نهار اليوم الثالث عشر .

الجواب: لا ، إلا إذا كان بدرجة يصدق عليه الخوف عند العقلاء .

الجواب: مع صدق النفر على خروجه – بأن خرج عازماً على عدم العود مع عدم بقاء علقة له في منى تقتضي العود – فلا يبعد عدم وجوب المبيت والرمي عليه .

الجواب: إذا حصل عائق اتفاقي من وصوله إلى منى قبيل منتصف الليل بعد خروجه من مكة فلا شيء عليه وأما لو كان يعلم بأنه لو لم يخرج من مكة قبل منتصف الليل بساعتين مثلاً فلا يمكنه الوصول إلى منى قبيل منتصف الليل للزحام في الطريق ومع ذلك أخر الخروج فالأحوط ثبوت الكفارة عليه .

الجواب: الاشتغال بالعبادة في مكة في النصف الأول من الليل لا يوجب سقوط وجوب المبيت بمنى في النصف الثاني وإنما يوجبه الاشتغال بالعبادة من قبل منتصف الليل إلى الفجر ، وتكفي الأعمال المذكورة مع الإتيان بها بقصد القربة لصدق كونه في طاعة الله تعالى .

الجواب: لا شيء عليه .

الجواب: عليه دم شاة .

الجواب: إلى طلوع الفجر .

الجواب: إذا بقي في منى من أول الليل إلى نصفه أو من قبيل النصف إلى طلوع الفجر فلا شيء عليه وإلا فالأحوط لزوما أن يكفر بشاة .

الجواب: نعم يجب عليه في هذه الصورة المبيت في النصف الثاني من الليل .

الجواب: إذا أبقى فيها علقة له تقتضي العود كأن خلف متاعه فيها جاز له الخروج وإلا لم يجز له ذلك وان كان عازماً على العود إليها قبل الزوال بل يجوز أن يعود إليها بعده فينفر قبل الغروب أو في نهار اليوم الثالث عشر .

الجواب: الظاهر عدم ثبوت الكفارة عليه بذلك .

الجواب: لم يثبت أفضلية أحدهما نعم المبيت في النصف الأول هو الأحوط .

الجواب: لا يضرّ ذلك بل يستحب أن يرميها على بعد عشرة أمتار أو خمسة عشر ذراعاً في حال كونه مستقبلاً للجمرة ومستدبراً للقبلة .

الجواب: مورد الفرض المذكور هو الخروج من مكة ، والأحياء التي تقع بعد عقبة المدنيين تعد في العصر الحاضر جزءاً من المدينة المقدسة فلا يشملها الفرض المذكور .

الجواب: يجزيه الاشتغال بالعبادة في بيته في مكة من قبل منتصف الليل إلى طلوع الفجر ، وإن لم يكن متمكناً من ذلك وكان دفع المال للمبيت في منى مجحفاً بحاله جاز له تركه ولكن تلزمه الكفارة على الأحوط ، وفي غير هذه الصورة يلزمه المبيت وإن توقف على بذل مال باهض فلو تركه كان آثماً وتجب عليه الكفارة أيضاً .

الجواب: نعم على الأحوط .

الجواب: إذا مكث لذلك بعض الوقت أخل به .

الجواب: كلا ، إلا إذا كان بدرجة يصدق عليه الخوف عند العقلاء .

الجواب: نعم مع حاجة الحجاج إلى ذلك .

الجواب: لا شيء عليه .

الجواب: الظاهر عدم ثبوت الكفارة عليه بذلك .

الجواب: إذا كان جاهلاً مقصراً فهو آثم بتركه نية المبيت ولكن لا كفارة عليه مطلقاً .

الجواب: لا يجزي حتى لو كان الشك من جهة عدم إحراز أن الحدود المرسومة لمنى قديمة ومأخوذة يداً عن يد فضلاً عما إذا كان الشك من جهة الشبهة المصداقية .

الجواب: منى اسم للوادي فإن كان الجسر قد أقيم فوق الوادي بين الجبلين اجتزأ بالمبيت عليه وإلا فلا ، ولا مانع لمن يبيت في منى أن يخرج منها لقضاء الحاجة ونحوها من الضرورات .

الجواب: يؤخذ بتحديدات أهل الخبرة المأخوذة يداً عن يد .

الجواب: الظاهر أنه يعد عندئذ جزءاً من الوادي فيجوز المبيت فيه .

الجواب: سفح الجبل ليس جزءاً من منى.

الجواب: اذا رجع قبل منتصف الليل و بقي الى الصبح فلا شيء عليه والا فعليه الكفارة.

الجواب: عليه الكفارة.

الجواب: تجب الكفارة في غير الاضطرار بل حتى معه على الاحوط.

الجواب: يجوز الى الفجر.

الجواب: مع صدق النفر على خروجه - بأن خرج عازماً على عدم العود مع عدم بقاء علقة له في منى تقتضي العود - فلا يبعد عدم وجوب المبيت والرمي عليه.

الجواب: يجوز المبيت بها اذا كانت ضمن حدود منى المعلومة بالتحديدات الماخوذة من القديم يدا بيد.

الجواب: اذا خرجتم من مكة في وقت يمكنكم الوصول عادة قبل منتصف الليل فاخركم زحام طارئ غير متوقع فلا شيء عليكم والا وجبت الكفارة على الاحوط.

الجواب: ما كان يجوز النفر بعد الغروب ولكن لا كفارة فيه.

الجواب: على كل واحد كفارة وهي شاة.

الجواب: يجوز الذهاب معهما اذا كانت الزوجة لا تستغني عنه ويمكنها ان ترمي ليلا ولكنه يرمي نهارا.

الجواب: اذا غربت عليكم الشمس وانتم في منى وجب عليكم المبيت فيها تمام الليل ورمي الجمار صبيحة ذلك اليوم على الاحوط فان لم تبيتوا وجبت عليكم الكفارة وهي شاة.

الجواب: الى الفجر .

الجواب: من ترك المبيت بمنى فعليه كفارة بشاة عن كل ليلة، ولو كان ناسياً أو جاهلاً بالحكم على الأحوط وجوباً.

الجواب: اذا حصل عائق اتفاقي من وصولك الي مني قبل منتصف الليل بعد خروجك من مكة فلا شيء عليك، وأمّا لو كنت تعلم بأنه لو لم تخرج من مكة قبل منتصف الليل بوقت كاف فلا يمكنك الوصول الى منى قبل منتصف الليل للزحام في الطريق ومع ذلك أخرت الخروج فالاحوط ثبوت الكفارة عليك.