الجواب: لايجوز. اذا كانت بالغة و كان الولد بالغاً وكذلك إذا كان مميزا وكان هذا اللمس مظنة لإثارته على الأحوط.

الجواب: اذا لم تأمن علي نفسها فلا يجوز.

الجواب: هي حرام قبل العقد.

الجواب: كلا.

الجواب: كلا الا اذا كان عدم الانجاب يوجب لها حرجاً ومشقة بالغة لاتتحمل عادة او كان التوقي من اصابتها ببعض الامراض النفسية او غيرها او معالجتها من بعض الامراض المصابة بها فعلاً متوقفاً علي الانجاب، فيجوز لها حينئذٍ ان تراجع الطبيب الاجنبي لهذا الغرض مع توقفه عليه، ويقتصر في كل ذلك على ما تقتضيه الضرورة.

الجواب: لايجوز إلا إذا توقف عليه الحصول علي الاختصاص الطبي في حقل معين وعلم طالب الطب ان حصوله علي هذا الاختصاص مما يتوفق عليه إنقاذ نفس محترمة في المستقبل وانحصر ذلك بالكشف المذكور جاز بمقدار الضرورة.

الجواب: اذا علمت ان تعلمها يؤدي الي انقاذ نفس محترمة ولو في المستقبل فلا بأس.

الجواب: لاباس بعمليات تجميل الوجه والانف في حد ذاتها ولكن لايجوز ان يكون المباشر اجنبياً اذا كان مستلزماً للمس.

الجواب: أما طالب الطب فحكمه في ذلك ما تقدم في التشريح، واما الطبيب الذي ترجع اليه المراة للفحص الدوري فيجوز له اللمس بمقدار الضرورة اذا لم تجد المراة الطبيبة القادرة علي القيام بنفس الفحص.

الجواب: ١ ـ اذا توقف الفحص علي لمسه لبدنها من دون حائل او النظر الي شيء مما يحرم النظر اليه اختياراً ـ اي ما عدا الوجه والكفين ـ لم يجز لها ذلك.
٢ ـ اذا كانت مضطرة الي المعالجةو كان الطبيب ارفق بعلاجها جاز لها ذلك.
٣ ـ اذا اقتضته ضرورة الفحص جاز لها الكشف بمقدارها.
٤ ـ اذا كان الفحص او المعالجة متوقفاً علي شيء من ذلك جاز في حدود ما تقتضيه الضرورة لا أزيد.

الجواب: لايجوز لها لمس بدنه ولا النظر الي ما يحرم النظر اليه اختياراً الاّ مع اضطرار المريض الي التضميد ونحوه وتوقفه علي شيء من اللمس او النظر وعدم توفر المماثل الكفوء فان في هذه الحال يجوز لها اللمس والنظر مع الاقتصار فيهما علي مقدار الضرورة.

الجواب: لا تتنجس بالنسبة للمسيحي إلا مع العلم بتنجس يده بنجاسة ولو سابقاً وأما مسّ الهندوس برطوبة فهو موجب للنجاسة على الأحوط وجوباً.

الجواب: لا مانع مالم يمسّ الكافر غير الكتابي برطوبة مسرية، والا تنجس على الاحوط.

الجواب: يجوز مع الطهارة.

الجواب: كلا.

الجواب: لايجب الغسل بمس القطعة المبانة من الميت او الحي وان كانت مشتملة على العظم واللحم معاً وان كان الغسل أحوط استحبابا.

الجواب: كلا.

الجواب: يجوز مع الاضطرار ولا كفارة فيه حتى مع الحرمة.

الجواب: كلا.

الجواب: لا يجوز مع عدم الأمن من الوقوع في الحرام.

الجواب: اذا دعت الضرورة إلى الفحص او العلاج وتوقف على اللمس المباشر جاز ذلك في مفروض السؤال مع الاقتصار فيه على مقدار الضرورة.

الجواب: يمكنه أن يطلب قيام احد الممرضين بالاعمال المذكورة او يطلب من الممرضة أن تلبس قفازاً او تضع حاجزاً كالمنديل ليحول ذلك دون لمس جسده.

الجواب: يجوز مع الاضطرار ولا كفارة فيه حتى مع الحرمة.

الجواب: لا يجوز للمرأة أن تلمس جسد الاجنبي، مسلماً كان أم غيره إلاّ إذا كانت هناك ضرورة رافعة للحرمة.

الجواب: الأحوط لزوماً عدم جواز مسّها للمحدث.