الجواب: اذا كان جهلها بالترتيب مستنداً الي تقصيرها في التعلم فالغسل باطل علي الاحوط وكذلك الصلوات التي أتت بها في هذا الحال دون الصيام فانه محكوم بالصحة، واما اذا لم تكن مقصرة كما لو تعلمت كيفية الغسل ممّن من شأنه التعلم منه وقد ثقت بقوله فالاقرب صحة غسلها.

الجواب: الافرازات الدهنية اذا عدّت دسومة محضة لم يجب ازالتها في الغسل والوضوء وكذلك البياض اذا لم يمنع من وصول الماء الى البشرة.

الجواب: اذا اخلت بالترتيب بين الراس والرقبة وسائر الجسد عن جهل قصوري فلا شيء عليها واما مع كونها مقصّرة في التعلّم فتلزمها اعادة كلّ ما صلته بالغسل المذكور على الأحوط وجوباً.

الجواب: يكتفي بغسل ذلك الموضع فقط والاحوط لزوماً ضم الوضوء اليه ان احدث بالأصغرخلال تلك الفترة.

الجواب: يكفي التطهير بنفس غسلة الغسل ان كان الماء معتصماً.

الجواب: يغسل كبقية الملابس و لكن يحرم تنجيسه.

الجواب: لا يجب و لكن يجب ايصال الماء الى جميع البدن.

الجواب: ما يخرج من المرأة عند بلوغ الذروة في التهيج الجنسي نجس وموجب للجنابة وكذا علي الاحوط مايخرج منها قبل ذلك اذا كان كثيراً واما البلل الموضعي الذي يحصل بادني تهيج جنسي ولا يتجاوز الفرج فهو طاهر ولا يوجب الغسل بلا فرق في ذلك بين حالتي اليقظة والمنام.

الجواب: كلاّ.

الجواب: لا مانع منه ولكن اذا كنت تحتمل كونه مانعاً من وصول الماء الى البشرة حين المسح فيجب ابقاء مقدار المسح الواجب وهومسماه من دون ان تضع عليه الجل، ويمكن الصلاة فيه ما لم تعلم بانه مأخوذ من حيوان غير مذكى. والا فلابد من ازالته للصلاة.

الجواب: لا يجب.

الجواب: كلاّ.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: إذا كان الوسخ غير مرئي بالظاهر لم يجب وإلاّ وجب إن كان مانعاً من وصول الماء إلى البشرة.

الجواب: لا يجب وانما يجب على الأحوط تقديم غسل الرأس والرقبة على بقية البدن فقط.

الجواب: يجوز ولكن يجب تطهير الجسم بعد ذلك من اجل الصلاة.

الجواب: نعم هي طاهرة.

الجواب: يكفي الغسل به ولا يشترط في الغسل التثليث إلاّ في تطهير الآنية النجسة على الأحوط.

الجواب: البلل الموضعي الذي يحصل بأدنى تهيّج جنسي ولا يتجاوز الفرج هو طاهر ولا يوجب الغسل بلا فرق في ذلك بين حالتي اليقظة والمنام.