الجواب: يجوز.

الجواب: لا نفقة للمطلقة بالطلاق الخلع او المباراة الا اذا كانت حاملا ً فتستحق النفقة الي ان تضع حملها او ينقلب الطلاق رجعيا ً برجوع المطلقة فيما بذلت قبل انقضاء العدة فتستحق النفقة ما لم تنقض.

الجواب: الخلع هو الطلاق بفدية من الزوجة الكارهة لزوجها، وإذا كانت الكراهة من الطرفين كان مباراة، وان كانت الكراهة من طرف الزوج خاصة لم يكن خلعاً ولا مباراة. فالخلع والمباراة نوعان من الطلاق فاذا انضم الى احدهما تطليقتان حرمت المطلَّقة على المطلِّق حتى تنكح زوجاً غيره.

الجواب: اذا لم ترجع ببذل المهر فالطلاق بائن و العقد المنقطع صحيح و تنتهي العدة بابعد العدّتين من عدة الطلاق و عدة المتعة.

الجواب: اذا كان طلبت الطلاق عن كراهة منها لزوجها وأراد الزوج أن يطلقها طلاقاً خلعياً فهو يتوقف على أن تبذل المهر ثم يقبله الزوج فيطلق إن شاء.

الجواب: ١ ـ نعم تستحقه عليه .
٢ ـ لا يكفي لصحة الطلاق في طهر المواقعة وجود الحمل بحسب الفحص الطبي ونحو ذلك بل لابد أن يكون الحمل متبيّناً بالنحو المتعارف.

الجواب: جاز للزوج أن يرجع اليها، فينقلب الطلاق البائن رجعياً.

الجواب: هو الطلاق بفدية من الزوجة الكارهة لزوجها يعتبر فيه بلوغ كراهتها حداً يحملها على تهديد زوجها بعدم رعاية حقوقه الزوجية وعدم اقامة حدود الله فيه.

الجواب: لا يصح الطلاق إلا من الزوج أو بتوكيله أو بأمر الحاكم الشرعي .

الجواب: لامعنى لتطليق المطلقة اذا لم يتم رجوع اوعقد جديد.

الجواب: لا يسمع دعوي الزوج ان لم يثبته شرعاً بعد تحقق الطلاق.

الجواب: لا يعتبر عند سماحة السيد الفورية بين البذل والخلع فالطلاق صحيح خلعا.

الجواب: ١ـ لا تستحق النفقة الا اذا ثبت للحاكم الشرعي ان في بقائها في بيت الزوجية خطر او ضرر او حرج شديد لا يتحمل عادة.
٢ـ هي زوجتك والطلاق باطل ان لم يكن بطلب منك وقبول للبذل.
٣ـ النفقة المتعارفة لمثله في ذلك البلد من حيث الماكل والمشرب والملبس والمسكن ونحو ذلك.

الجواب: اذا لم يكن بين الشهود شاهدان عادلان فالطلاق باطل وهي زوجتك كما انه ان كان التوكيل باكراه واقعي بمعني ان احداً هددك بما يتمكن منه ان لم تطلق فقبلت خوفاً فالطلاق باطل ايضاً، واذا كان الطلاق خلعياً ففيه شروط اخرى منها كراهة الزوجة لزوجها بحد تهدده مراعاتها لحقوقه الشرعية فان لم يكن كذلك لا يصح الخلع.

الجواب: ليس شرطا في الخلع بل هو حرام نعم يشترط وجود الكراهة النفسية.

الجواب: الطلاق الاول باطل والطلاق الثاني ايضا انما يصح اذا كان بموافقة الزوج والخلع فيه شروط فيجب ان تكون المراة كارهة للرجل بحد تهدده بعدم رعاية حقوقه الشرعية ولا بد فيه ايضا من ان تبذل الزوجة مالا للرجل ويقبل الزوج البذل ويطلقها امام شاهدين عادلين ثم تعتد العدة.