الجواب: يجوز إذا تم إخراجه قبل موته.

الجواب: لا يجوز ذلك إذا كان يسبب الاضرار بالثروة المائية او كان مخالفاً للضوابط القانونية.

الجواب: يحل صيده كذلك مع مراعاة ما تقدم في جواب السؤال السابق ،ولكن لا يجوز تناوله إذا كان يوجب ضرراً بليغاً ولا تقديمه للآخرين للتناول ولو لم يكن الضرر بليغاً كما يجب إعلام المشتري بصيده كذلك ، بل لا يجوز بيعه على الاحوط فيما إذا كان مضراً ضرراً بليغاً بالآكل مع انحصار فائدته في الاكل.

الجواب: لا يجوز استخدام آلة الصيد التي تؤدي إلى تلف أحياء مائية كثيرة كما لا يجوز صناعة مثل هذه الآلة مع انحصار منفعتها في الحرام .

الجواب: ١ ـ لا يجوز ذلك ويحرم إذا كان فيه مخالفة للضوابط المقرّرة او كان يسبّب ضرراً في الثروة المائية .
٢ ـ لا يجوز أيضاً إذا كان مخالفاً للقوانين المعمول بها في هذا الشأن او كان يضر بالمصلحة العامّة .

الجواب: إذا كانت تسبّب ضرراً بليغاً على صحة الناس فلا يجوز وكذلك إذا كانت تؤدي إلى تلف أحياء مائية كثيرة.

الجواب: لا مانع إذا تم إمساكها باليد أو بآلة الشباك قبل أن تموت في الماء قبل ذلك.

الجواب: يجوز ولكن إذا سافرت لأجله وجب أن تتم في صلاته.

الجواب: يحلّ أكلها مع كونها معلّقة بآلة الصيّاد.

الجواب: تذكية السمك بإخراجه من الماء حيا ويحل ما يصاد بالشبك ونحوه حتى لو شوهد السمك بعد الصيد ميتاً فيه ولا يشترط ان يكون الصائد مسلماً ولكن لا يقبل قول الكافر بخروجه حيا الا مع الوثوق واما ما يصاد بالحراب والبنادق فلا يحل الا مع العلم بإخراجه حياً او يشترى من مسلم ويحتمل فيه احراز التذكية.

الجواب: اذا لم يحرز اخراجها من الماء حية فهي غير مذكاة.

الجواب: لا يحل الصيد بالحصى الا اذا ادركته حيا وذبحته ولا يجوز قطع الراس باليد بل لا بد من آلة للقطع مع سائر الشروط.

الجواب: من ثبت لديه بشهادة أهل الخبرة أنه من ذوات الفلس ولو بالأصل فلا مانع من أكله .

الجواب: الصيد اللهوي ليس محرماً ولكن اذا سافرت إلى الصيد اللهوي وجب اتمام الصلاة والمراد به ان يكون الغرض التمتع بنفس الصيد اما ان كان التمتع بالسفر وتصيد ضمناً فلا يعتبر من السفر للصيد اللهوي .

الجواب: لا يحرم صيد السمك او غيره ولو قصد اللهو وانما يختلف حكم اللهو عن غيره في اتمام الصلاة في السفر وقصرها، فالسفر ان كان للصيد اللهوي يتمّ وان كان لغيره كالصيد للقوت فصلاته قصراً.

الجواب: ١-جائز .
٢- نعم تجب.

الجواب: اذا كان بالامكان الوصول اليه حيا وذبحه فتركه فمات فهو حرام.

الجواب: اذا كان يخرق الجسم وسمّى الصائد حين الرمى ولم يصل اليه حيا فهو حلال ولا يشترط ان يكون حادا واما اذا لم يكن مما يخترق الجسم ولم يذبح حيا فهو حرام.

الجواب: لايحل الحيوان بالصيد بالعقاب الا اذا لحقه حيا وذبحه بالوجه الشرعي وانما يحل بالصيد بالكلب فقط.

الجواب: لايجوز ماي ستلزم تلف الثروة المائية ولايجوز أكل السمك ان مات في الماء حياً واذا مات في اليد او في الشبكة فلا بأس بأكله .

الجواب: السمكة الميتة اذا كانت في يد المسلم يحكم بحليتها وان لم يعلم أنها ماتت في خارج الماء بعد أخذها أو في آلة الصيد قبل اخراجها أو انها ماتت على وجه آخر ، وهكذا يحكم بحليتها وان لم يعلم كونها من ذوات الفلس اذا كان ذو اليد المسلم قد عرضها للأكل ولم يكن ممن يستحل غير ذوات الفلس من الاسماك.
واذا كانت السمكة الميتة في يد الكافر لم يحكم بحليتها وان أخبر باصطيادها على الوجه الموجب للحلية الا أن يحرز ذلك ولو من جهة الاطمينان باصطيادها بسفن الصيد التي تعتمد اخراج الاسماك من الماء قبل موتها ويندر ان يختلط بها شيء من الميتة.
وهكذا لا يحكم بحلية ما في يد الكافر من السمك إذا شك في كونه من ذوات الفلس وان أخبر بكونه منها الا أن يطمئن بذلك.

الجواب: يتحقق ذلك بأخذه من داخل الماء الى خارجه حياً باليد أو الشبكة أو الشص أو الفالة أو غيرها، وكذا إذا مات في الماء بعد صيده بالشبكة والسنّارة ونحوها، وفي حكمه أخذه خارج الماء حياً باليد أو بالآلة بعد ما خرج بنفسه أو بنضوب الماء عنه أو غير ذلك، فاذا وثب في سفينة أو على الارض أو نبذته الامواج الى الساحل أو غارَ الماء الذي كان فيه فأخذ حياً صار ذكياً، واذا لم يؤخذ حتى مات صار ميتة وحرم أكله وان كان قد نظر اليه وهو حيّ يضطرب.

الجواب: إذا كان إعلاف الدواجن بالجريّ مما يُعدّ بنظر العرف منفعة له معتداً بها عندهم جاز بيعه .

الجواب: لا يحل الصيد اذا اصطاده غير الكلب من انواع الحيوانات كالعقاب والصقر والباشق والنمر وغيرها. نعم اذا ادرك الصائد الصيد وهو حي ثم ذكاه علي النهج المقرّر شرعاً حلّ أكله.

الجواب: لا يجوز صيد الأسماك بالاساليب المذكورة وغيرها اذا كانت تؤدي الي الأضرار بالثروة المائية او كان مخالفاً للقانون.