الجواب: يجوز.

الجواب: الاحوط اتيان الحمد والصلاة من الخطبة بالعربية، واما غيرهما من اجزائها كالثناء علي الله والوصية بالتقوي فيجوز أتيانها بغير العربية، بل الاحوط فيما اذا كان اكثر الحضور غير عارفين باللغة العربية ان تكون العربية بتقوي الله باللغة التي يفهمونها.

الجواب: إذا اقيمت الجمعة في بلد واجدة للشرائط فإن كان من اقامها الامام عليه السلام أو من يمثله وجب الحضور فيها تعييناً ، وان كان غيره لم يجب الحضور ، بل يجوز الاتيان بصلاة الظهر ولو في اول وقتها.

الجواب: لا يجب الحضور على المرأة ولا على المسافر ـ وإن كانت وظيفته الاتمام ـ ولا على المريض ، ولا على الأعمى ، ولا على الشيخ الكبير ، ولا على من كان بينه وبين الجمعة اكثر من فرسخين (١١ كم تقريباً) ولا على من كان الحضور عليه حرجياً لمطر ، أو برد شديد ، أو نحوهما ، فهؤلاء جميعاً لا يجب عليهم الحضور في صلاة الجمعة حتى في فرض وجوبها تعييناً الذي تقدم بيانه في المسألة السابقة.

الجواب: وقت صلاة الجمعة أول الزوال عرفاً من يوم الجمعة ، ولو لم يصلها في هذا الوقت لزمه الاتيان بصلاة الظهر.

الجواب: لا يجوز العدول إلا إذا قصد المصلي في يوم الجمعة قراءة سورة الجمعة في الركعة الاولى وقراءة سورة المنافقون في الركعة الثانية لكنه ذهل عما نواه فقرأ سورة التوحيد فانه يجوز له ان يعدل حينئذ الى ما نواه والاحوط لزوماً عدم العدول عن سورتي التوحيد والكافرون في يوم الجمعة فيما اذا شرع فيهما عمداً .

الجواب: وقت صلاة الجمعة أول الزوال عرفاً من يوم الجمعة فلو أخّرها عنه لم تصح منه فيأتي بصلاة الظهر نعم لابأس بتأخيرها عن أول الزوال بمقدار بضع دقائق.

الجواب: وقت صلاة الجمعة أول الزوال عرفاً من يوم الجمعة، ولو لم يصلها في هذا الوقت لزمه الاتيان بصلاة الظهر.

الجواب: سماحة السيد (حفظه الله) يري ان الجمعة اذا اقيمت بشروطها تغني عن الظهر .

الجواب: إذا اقيمت بشرائطها إماماً وجماعة فالمكلف مخيّر بين أدائها وأداء الظهر.

الجواب: يستحب قراءة سورة الجمعة في الركعة الاولى والمنافقين في الثانية في الظهر والعصر من يوم الجمعة وكذا في صبح الجمعة أو يقرأ التوحيد في ثانيته.

الجواب: لا يشترط ذلك.

الجواب: لا يجب .

الجواب: احتياط وجوبي .

الجواب: نعم يجب ذلك .

الجواب: اذا لم تكن اقامته للجمعة في موضع جماعتهم فليس من المزاحمة ولا مانع منه.

الجواب: يستحب الجهر في الركعتين الاوليتين من صلاة الظهر يوم الجمعة.

الجواب: اذا كان أقرب الطرق السالكة بين المسجدين لا يبلغ (٥.٥) كم تقريبا لم تصح اقامة الجمعة فيها في يوم واحد، ولا أثر لكون أحد المسجدين في بلدة والآخر في بلدة أخرى مستقلة عنها تماما والله العالم.

الجواب: يشترط في جماعة الجمعة عدد خاص وهو خمسة نفر أحدهم الامام ، فلا تصح الجمعة ما لم يكن المجتمعون خمسة نفر من المسلمين أحدهم الإمام.