الجواب: يجوز إن لم تتمكن من الصلاة قائمة ولو بالايماء الى السجود.

الجواب: إذا كانت سعة مقدار الدم أقل من الدرهم أو عُدّ الدم من دم الجروح فلا بأس بالصلاة به ولا يجب غسله .

الجواب: اذا كانت قابلة للانفصال لايجزي والاحوط وجوباً وضع الأقرب من الكف فالأقرب .

الجواب: لا يصحّ منهما الصوم في الفرض المذكور ولكن يجب القضاء على السكران دون المغمى عليه .

الجواب: لا يشترط ذلك في عدم مفطريته .

الجواب: إذا بلغت حالتها العقلية حدّ الجنون الرافع للتكليف فلا شيء عليها.

الجواب: اذا كان مغمي عليه في تمام وقت الصلاة لم يجب عليه قضاؤها الا اذا كان الاغماء بفعله فانه يلزمه القضاء عندئذٍ علي الاحوط وكذلك لايجب قضاء ما يفوت من الصيام بسبب الاغماء.

الجواب: اذا دار الامر بين القيام حال تكبيرة الاحرام والجلوس حالها مع القيام لاداء الركوع يقدم الثاني.

الجواب: اذا كانت له فترة يمكنه اداء الصلاة فيها قائماً من دون طرو الحالة المذكورة او مع طروها ولكن مع امكان تبليل الجسم في الاثناء من دون محذور ارتكاب المنافي يتعين عليه ذلك ولا تجزه الصلاة من جلوس، واما في غير ذلك فلا حرج عليه في تكميل صلاته جالساً.

الجواب: اذا كان يصلي عن جلوس ويتمكن من الانحناء بما يصدق معه السجود ولو علي مرتفع لزمه ذلك، واما الانحناء بما دون الصدق العرفي فلا عبرة به بل تنتقل وظيفته الي الايماء والاحوط الاولي ان يضع جبهته على ما يصح السجود عليه بعد رفعه وكذا يضع ما يمكن من سائر المساجد علي محالها.

الجواب: اذا سوفر به وهو نائم او مغمي عليه من غير سبق التفات أتمّ صلاته.

الجواب: صلواتك صحيحة ولا يجب القضاء.

الجواب: تصلّي وهي مستلقية على فراشها، وعليها قضاء ما فاتها من الصلاة بعد ذلك.

الجواب: اذا لم تكن له فترة يمكنه الأتيان بالطهارة والصلاة فيها من دون ان يعرض الحدث يجزيه وضوء واحد للصلوات الواجبة والمستحبة حتى يصدر منه حدث آخر أونفس الحدث غير مستند الى المرض.

الجواب: الاحوط وجوباً أن يقضي صلاته في هذه الصورة .

الجواب: نعم تصح.

الجواب: يجوز وتسجد على الطاولة .

الجواب: اذا كان يرجو زوال عذره فالأحوط وجوبا تأخير القضاء حتى يزول العذر .

الجواب: إذا لم يكن متمكناً من القيام لأداء الركوع عن قيام انحنى له وهو جالس على كرسيه بمقدار يصدق عليه الركوع في حق الجالس فإن لم يتمكن منه اوماً بدلاً عنه . وأما في السجود فان أمكنه وضع شيء مرتفع أمامه ليضع جبهته عليه مع الانحناء بمقدار يصدق عليه السجود في حقه فَعَل ذلك ووضع كفيه على المسجد أيضاً . وإن لم يتمكن مما ذكر أومأ بدلاً عن السجود والاحوط الأولى أن يضع شيئاً مما يصح السجود عليه على جبهته .

الجواب: لوفرض ان الوقت لا يسمح الا لفريضة واحدة فالظهر ساقطة عنه.

الجواب: اذا لم يستطع الصلاة قائماً جاز له الصلاة علي الكرسي ولكن يجب الجلوس علي الارض للتشهد مع الامكان.

الجواب: لا تجب الإعادة.

الجواب: يجب ان تكبّر قائمة مع التمكن بل يجب أن تقوم قدر ما تستطيع ثم تجلس عند شعورها بالتعب.

الجواب: صلِّ وانت على الفراش فان امكن ان تضطجع على جانبك الايمن ووجهك الى القبلة فافعل والا فعلى الايسر والا فاستلق على ظهرك ورجلاك نحو القبلة ولا يضرك وجود الدم ويصح الوضوء إن لم يكن على جسمك مانع ويجوز ان يساعدك احد في صبّ الماء او مسح الرجلين ولو بأن ياخذ الرطوبة من كفك يمسحهما بها.

الجواب: يجب عليه القيام والركوع عن قيام ثم يجوز له الايماء للسجود برأسه قائما كما يجوز له الايماء او وضع الرأس على الطاولة.

الجواب: يجب عليه القيام والجلوس للسجود ويجوز الاستناد على عصا او حائط للقيام ومتى ما عرض عليه العجز عن القيام او استلزم عسراً شديداً لايتحمل عادة أكمل جالسا واذا عرض العجز عن السجود أومأ له.

الجواب: ١ ـ يكفي في الركوع الانحناء قليلا بحيث تصل رؤوس الاصابع الي الركبة فان لم تتمكن حتي من ذلك كفاها الايماء قياما ولا يجزي الجلوس واما السجود فهي مخيرة بين الايماء له قياماً والجلوس على الكرسي والسجود علي الطاولة بل الثاني افضل.
٢ ـ تبدأ بالقيام وتجلس عند التعب ولكنها تقوم للقيام المتصل بالركوع .
٣ ـ تقضيها .

الجواب: لا بأس بالصلاة مع نجاسة الثوب او البدن في حالات الاضطرار الي ذلك.

الجواب: اذا لم تكن لك فترة يسيرة تسع الطهارة والصلاة كفاك وضوء واحد لعدة صلوات مالم يصدر منك حدث غير المبتلى به او نفس الحدث غير مستند الى مرضك واذا فرض وجود وجود فترة تسع الطهارة وبعض الصلاة فالاحوط ان تتوضأ وتصلي في تلك الفترة ولكن يجب عليك تجديد الطهارة اذا فاجأك الحدث.