الجواب: نعم يجب، ولكن لا يجب سجود السهو للقيام في غير محلّه.

الجواب: لا مانع من ذلك.

الجواب: لا يجب وإن كان الأحوط استحباباً الإتيان به في كلّ واحد منهما، والأولى في صورته: (بسم الله وبالله، السلام عليك أيّها النبيّ ورحمة الله وبركاته).

الجواب: الإتيان بالصيغة المتعارفة أحوط وذلك بأن يقول: (أشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله، اللّهم صلّ على محمّد وآل محمّد).

الجواب: له أن يتمّ صلاته ثمّ يأتي بها.

الجواب: لا، ولكن إذا سها فزاد سجدة مثلاً وجبت إعادة السجدتين، وإن نقص تداركها ما لم يتخلّل الفصل الطويل، وإلّا لزمته الإعادة أيضاً، ولو سها فلم يأت بذكر السجود فلا شيء عليه.

الجواب: نعم، يجزيه الإتيان بهما عند التذكّر، ولا تجب عليه إعادة الصلاة على كلّ تقدير.

الجواب: تجب سجدتان للسهو في موارد، ولكن لا تتوقّف صحّة الصلاة على الإتيان بهما، وهذه الموارد هي:
١ـ ما إذا تكلّم في الصلاة سهواً على الأحوط لزوماً.
٢ـ ما إذا سلّم في غير موضعه على الأحوط لزوماً، كما إذا اعتقد أنّ ما بيده هي الركعة الرابعة فسلّم ثمّ انكشف أنّها كانت الثانية، والمراد بالسلام جملة: (السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين) أو جملة: (السلام عليكم) مع إضافة (ورحمة الله وبركاته) أو بدونها، وأمّا جملة: (السلام عليك أيّها النبيُّ ورحمة الله وبركاته) فزيادتها سهواً لا توجب سجدتي السهو.
٣ـ ما إذا نسي التشهّد في الصلاة.
٤ـ ما إذا شكّ بين الأربع والخمس أو ما بحكمه.
٥ـ ما إذا علم إجمالاً ــ بعد الصلاة ــ أنّه زاد فيها أو نقص، مع كون صلاته محكومة بالصحّة فإنّه يسجد سجدتي السهو على الأحوط لزوماً.
والأحوط الأولى أن يأتي بسجدتي السهو فيما لو نسي سجدة واحدة، وفيما إذا قام في موضع الجلوس أو جلس في موضع القيام سهواً، بل الأحوط الأولى أن يسجد لكلّ زيادة ونقيصة.

الجواب: تجب المبادرة إليه عند التذكّر، ولكلّ سهو يوجب السجود سجودٌ مستقلٌّ مع تشهّده.

الجواب: تبني على الصحّة.

الجواب: لا يضرّ بصحّة السجود.

الجواب: صلاتك صحيحة، ولا تحتاج ذلك إلى سجدتي السهو؛ لأنّك مخيّر في الأخيرتين بين الحمد والتسبيح.

الجواب: لا تجبان.

الجواب: يجب الإتيان بهما بعد الصلاة مباشرةً قبل الإتيان بأيّ منافٍ.

الجواب: لا يجب.

الجواب: تجب على الأحوط.

الجواب: لا تبطل الصلاة حتّى لو لم يسجد سجدتي السهو عمداً.

الجواب: لا يجب التكبير لسجدتي السهو.

الجواب: لا يجب الوضوء لسجدتي السهو وإن كان أحوط استحباباً.