الجواب: ليس رحماً، ولا يترتّب عليه أحكام الرحم عدا جواز النظر وحرمة النكاح، وإن كانت صلته حسنة.

الجواب: إذا ثبت الرضاع بمقدار انتشار الحرمة فهو كالأخ من النسب.

الجواب: نعم، لأنهنّ بنات أخيه من الرضاعة.

الجواب: تحرمن عليه، لأنّهنّ بنات أخته من الرضاعة، وهو سبط الجدّة.

الجواب: نعم، إذا كان رضاعها بلبن فحلٍ واحد.

الجواب: الرضاع المذكور في مفروض السؤال لا ينشر الحرمة فيحقّ لهما الزواج.

الجواب: إذا استند نبات اللحم وشدّ العظم إلى الإرضاع وغيره أو إلى الرضاع من امرأتين لم يوجب التحريم، وأمّا لو استند مقدار من الإنبات والشدّ إلى كلٍّ من الأمرين كان موجباً للحرمة.

الجواب: في مفروض السؤال هذا الرضاع لا ينشر الحرمة فيحقّ لهما الزواج.

الجواب: يجوز لها ذلك من غير حاجة إلى إجازة زوجها، نعم لو أوجب ذلك تضييع حقّه توقّفت صحّة الإجارة على إجازته.

الجواب: إذا كان يرضع بين الرضعات من أمّه أو غيرها فلا تؤثّر الرضعات المتقطّعة.
وأمّا إذا لم يرضع بينها من إمرأة فأرضعتيه خمس عشرة رضعة كاملة يروي بها فسيكون محرماً لك ولكلّ بناتك، ويعتبر ابنك.

الجواب: لا يعتبر أخاً لك من الرضاعة في مفروض السؤال.

الجواب: إذا تحقّقت شرائط الرضاع المحرّم يكون الطفل أخاً لبنات صاحب اللبن النسبيّات والرضاعيّات سواء مع الواسطة أو من دونها.

الجواب: ١ـ يجوز، ولكن إذا كان الحفيد لبنتها وأرضعته بمقدار النصاب وبشروط الرضاع المحرّم حرمت البنت على زوجها.
٣ـ يجوز.

الجواب: يجوز مع التستّر عنهم.

الجواب: يجوز.

الجواب: لا يحرم، وإن كان لا ينبغي إرضاعه بعد الحولين.

الجواب: هو جائز ولم يثبت كراهته.

الجواب: يشترط في الرضاع الموجب للحرمة أن يكون إمّا خمس عشرة رضعة كاملة لا يرتضع الرضيع بينها من مرضعة أخرى، وإمّا يرتضع منها ٢٤ ساعة لا يتناول بينها طعاماً ولا رضاعاً ولا يبقى جائعاً، فإن حدث ذلك حرمت عليه بنت الخال، ولا تحرم مع الشكّ في تحقّق الشروط، و ينبغي أن يعلم أن إرضاع الجدّة لابن بنتها يوجب بطلان زواج أمّه من أبيه أيضاً.

الجواب: لا أثر للارتضاع مرّة واحدة في اليوم.

الجواب: إذا لم يرضع بين الرضعات من إمرأة أخرى فقد حصل الرضاع الموجب لانتشار الحرمة ويعتبر الطفل ولداً للمرأة ولزوجها (صاحب اللبن)، وكلّ أولادهما أخوة وأخوات له وإخوانهما أعمامه وأخواله وأخواتهما عمّاته وخالاته، وهكذا.