الجواب: لا يجوز قطع جزء من إنسان حي لإلحاقه بجسم غيره إذا كان قطعه يلحق به ضرراً بليغاً كما في قلع العين وقطع اليد والرجل.

الجواب: يجوز، وإن كان الحيوان نجس العين كالخنزير ويصبح بعد الإلحاق وحلول الحياة فيه جزءً من بدن المسلم وتلحقه أحكامه.

الجواب: ١ـ لا يجوز قطع أعضائه الحياتية ونحوها قبل أن يعدّ ميّتاً عرفاً ــ بتوقّف قلبه ورئتيه عن العمل ــ وإن كان ذلك لغرض إلحاقها ببدن مسلم آخر إنقاذاً لحياته، ولا أثر لوصيّته بذلك أبداً.
٢ـ يجوز أن يقطع منها ما يتوقّف عليه حفظ حياة مسلم آخر، ولا تثبت الدية على القاطع على الأظهر، وأمّا القطع لمجرّد التعلّم والدراسة فلا يجوز.

الجواب: لا يجوز التسبيب إلى انتزاع القرنية من الميّت لزرعها في عين الحيّ، والمباشر لقلعها ضامن للدية، ولكن يجوز للمريض أن يسمح للطبيب بزرع القرنية المنزوعة في عينه.

الجواب: يشكل صحّة الوصية المذكورة فيما إذا لم تتوقّف حياة مسلم على قطع العضو الموصى به وإلحاقه ببدنه، نعم الأظهر عدم وجوب الدية على القاطع مع الوصية بالقطع.

الجواب: يجوز، ويترتب على العضو الذي يتمّ إلحاقه ببدن المسلم بعد حلول الحياة فيه جميع أحكام بدنه، لأنّه يصير جزءً منه.

الجواب: المرجع في تحديده هو العرف، ومع الشك لا يحرم تحمله.

الجواب: يجوز في حدّ ذاته، أي: بغضّ النظر عمّا يتوقّف عليه عادةً من تعريض البدن للنظر واللمس المحرّمين ونحو ذلك من المحرّمات.