الجواب: لا يصحّ ذلك لمن كانت عليه حجة الإسلام.

الجواب: يجوز الإحرام بالنذر الصحيح من مطار جدّة.

الجواب: صحّة النذر بالصيغة المذكورة محلّ إشكال، فلا بدّ من رعاية الاحتياط ولو بتجديد الإحرام بنذرٍ آخر قبل الميقات أو تجديد الإحرام من الميقات نفسه، ولو أتى بأعمال عمرة التمتّع بالإحرام الأوّل جهلاً منه بالحكم ففي صحّة عمرته إشكال، ويمكن الرجوع في هذه المسألة إلى مجتهد آخر مع رعاية الأعلم فالأعلم.

الجواب: لم يبطل إحرامه ولكن تجب عليه كفارة مخالفة النذر إذا كان متعمّداً.

الجواب: في صحّة النذر بهذه الصيغة (الأولى) إشكال، وبالنتيجة ففي صحّة العمرة إشكال، ولا يصحّ الإحرام إلّا من الميقات وما يحاذيه أو ممّا قبله بنذر صحيح.

الجواب: يجوز الإحرام من مطار جدّة بالنذر الصحيح، وإن كان النذر في الطائرة بأن تقول: (لله عليّ أن أحرم للعمرة المفردة من جدّة).

الجواب: يجوز الإحرام من جدّة بالنذر، ويجب أن يكون بالصيغة الشرعية بأن تقول: (لله عليّ أن أُحرم من هذا المكان للعمرة المفردة) ثمّ تنوي النسك وتلبّي، ويجوز أخذ الطفل من دون إحرام.

الجواب: يجوز أن تغتسل في البيت خصوصاً مع خوف إعواز الماء في الميقات، ثمّ تلبس الإحرام وتنوي وتلبّي للعمرة، ويجوز أن تلبس النعال ولو لم يكن أبيض.

الجواب: إحرامه صحيح، وعليه كفارة النذر إذا تعمّد المخالفة.

الجواب: إذا كان منذوره الإحرام في النهار أشكل صحّة النذر، فيكون مورد السؤال مشمولاً للاحتياط الوجوبي في بطلان النذر، وإن كان أعم فلا إشكال في مفروض السؤال.

الجواب: نذر الإحرام قبل الميقات مع كونه مستلزماً للتظليل المحرّم (وهو التستّر من الشمس، وكذا التستّر من المطر على الأحوط وجوباً) محلّ إشكال، نعم إذا لم يستلزم ذلك بأن يركب السيارة المسقّفة ونحوها في الليل فيما إذا لم تكن السماء ممطرة فلا إشكال.

الجواب: إذا كنت عازماً على الذهاب إلى بعض المواقيت بعد وصولك إلى جدّة ثمّ لم يتيسّر ذلك جاز لك الإحرام من جدّة بالنذر لا من دونه، وأما لبس الثوبين قبل ذلك فلا مانع منه من دون نيّة الإحرام مطلقاً.

الجواب: يجوز لك الأحرام من جدّة بالنذر لا من دونه، ولا يجب عليك لبس الثوبين قبل ذلك.

الجواب: يجوز ولكن لا يجب بل يمكنه الإحرام من التنعيم ونحوه.

الجواب: الإحرام من الميقات أفضل.

الجواب: يكفي في نذر الإحرام المعلّق أن يقول مثلاً: (لله عليَّ أن أُحرم من جدّة إن وصلتها سالماً)، وفي نذر الإحرام المطلق أن يقول: (لله عليَّ أن أُحرم من جدّة)، والثاني صحيح كالأوّل.

الجواب: نعم، إذا لم يكن منافياً لحقّ الزوج في الاستمتاع منها ــ كما لو كان بعيداً عنها خلال هذه الفترة ــ أو كان الحج واجباً عليها كحجة الإسلام والحج المستأجرة عليه قبل زواجها وانحصر طريق الإحرام له بالنذر قبل الميقات، وأمّا في غير ذلك فيعتبر إذنه في انعقاد نذرها.

الجواب: يكفي أن ينذر الإحرام قبل الميقات، ولا يعتبر تحديد مكان الإحرام مضبوطاً.

الجواب: لا يجوز بل لا بدّ من الخروج إلى أدنى الحلّ للإحرام لها.

الجواب: محلّ إشكال.

الجواب: الإحرام بالنذر قبل الميقات صحيح، نعم نذر الإحرام قبل الميقات مع كونه مستلزماً للتظليل المحرّم محلّ إشكال، فلو نذر الإحرام من المطار وكان يتيسّر له السفر بالطائرة في الليل من دون أن تكون السماء ممطرة فلا إشكال في انعقاد نذره ويصحّ إحرامه، وإن أحرم في حال كونه مظلّلاً على نفسه.

الجواب: يجوز إذا كانت الطائرة تعبر الميقات من أعالي الجوّ ــ كما هو عادةً كذلك ــ نعم إذا كان في المدينة المنورة فليس له ترك الإحرام من مسجد الشجرة والذهاب بالطائرة إلى جدّة للإحرام منها بالنذر.

الجواب: لا يصدق تجاوز الميقات في الذهاب بالطائرة من بغداد أو الظهران إلى جدّة بخلاف الذهاب بها من المدينة إليها إذا عُدّ عرفاً مسافراً إلى مكة.

الجواب: إذا كان حين شروعه في السفر من المدينة المنورة يعدّ عرفاً مسافراً إلى مكة المكرمة لقصر مدّة بقائه في جدّة كبضع ساعات مثلاً لم يجز له تجاوز مسجد الشجرة من غير إحرام.
وأمّا إن كان يعدّ عرفاً مسافراً إلى جدّة ويعدّ سفره من جدّة إلى مكّة إنشاء لسفرٍ جديد جاز له تأخير الإحرام عن مسجد الشجرة.

الجواب: الخرائط الجغرافية تبيّن أنّ جدّة بالنظر إلى خطوط الطول تقع قبل الجحفة لا بعدها، وعلى هذا الأساس نرى أنّ النقطة المحاذية للجحفة تقع في الجنوب الشرقي من جدّة.

الجواب: لا إثم ولا كفارة عليه بمجرّد النذر وقصد الإحرام، ولكن حيث إنّ صحّة نذره وإحرامه محلّ إشكال فلا بدّ من العمل على نحوٍ يحرز فراغ ذمّته على تقديري الفساد والصحّة، بإحرامه من الموضع المنذور ثمّ الذهاب إلى الميقات وتجديد الإحرام منه ثمّ دخول الحرم ومكة والإتيان بأعمال العمرة والحج، إلّا أن يرجع إلى مجتهد آخر.

الجواب: يصحّ الإحرام وعليك كفارة التظليل (شاة) إذا كان ذلك أثناء النهار أو مع هطول المطر ليلاً.