الجواب: إذا كانت تثق مع ذلك بتمكّنها من الحفاظ على سلامة دينها والقيام بالتزاماتها الشرعيّة ــ ومنها الحجاب ــ والتجنّب عن النظر واللمس المحرّمين، وعدم التأثّر بما يحيط بها من أجواء التحلّل والانحراف فلا بأس به، وإلّا لم يجز.

الجواب: لا يجوز للرجل المسلم الذهاب إلى المسابح المختلطة وبقيّة الأماكن الخلاعيّة الأخرى إذا استتبع حراماً، بل الأحوط وجوباً تركه حتّى لو لم يستتبع حراماً.

الجواب: لا يجوز الذهاب إلى الأماكن الخلاعيّة إذا استتبع حراماً، بل الأحوط وجوباً تركه حتّى لو لم يستتبع حراماً.

الجواب: يجب المحافظة التامّة على ما هو واجب للمرأة تجاه الرجال الأجانب من حيث الحجاب وترك ترقيق الصوت وتحسينه عندما تستدعي الضرورة التكلّم مع الرجال الأجانب وعدم التطرّق إلى المواضيع التي لا يناسب الحديث عنها وأخذ جانب الحشمة في الكلام والتحلّي بالحياء وغير ذلك، ومع هذا الأولى الاجتناب عن المخالطة مطلقاً لما يلزمها عادةً من تجاوز الحدود الشرعيّة والآداب الاجتماعيّة التي ينبغي مراعاتها.

الجواب: لا يجوز المزاح مع الأجنبيّة إذا كان على وجه غير مناسب في الحديث معها حسب ارتكازات المتشرّعة وإن خلى ذلك عن الريبة على الأحوط وجوباً.

الجواب: لا يجوز إذا كان يؤدّي إلى الإخلال بشيءٍ ممّا هو وظيفة المرأة تجاه الرجل الأجنبي أو العكس سواء من جهة رعاية التستّر والعفاف أو غير ذلك.

الجواب: لا يجوز الاختلاط المثير، والإثارة أمر طبيعي في مجالس العرس فلا بدّ من التفريق بين الرجال والنساء.

الجواب: لا يجوز إذا كان الاختلاط يؤدّي إلى الإخلال بشيءٍ ممّا هو وظيفة المرأة تجاه الرجل الأجنبي أو العكس سواء من جهة رعاية التستّر و العفاف أو غير ذلك، و لا بأس مع الأمن من ذلك على كراهة.

الجواب: مادامت تأمن على نفسها من الوقوع في الحرام إذا ركبت معه وحدها فهو جائز.

الجواب: يجوز مع الأمن من الوقوع في الحرام وإلّا فيجب أن تتجنّب الاختلاط .