الجواب: إذا تبيّن أنّ الصلاة وقعت قبل الوقت لزم إعادتها.

الجواب: مورد الأذان والإقامة الفرائض اليوميّة فقط، ولا يشرعان في النوافل ولا في الفرائض غير اليوميّة.

الجواب: الإقامة مستحبة فيجوز تركها، ولا يضرّ الخطأ فيها بصحّة الصلاة.

الجواب: إذا كان جاهلاً قاصراً معذوراً في جهله فصلواته صحيحة.

الجواب: لا شيء عليه مع السهو.

الجواب: يجوز مع الوثوق بدخول الوقت.

الجواب: لم يرد دليل على مشروعيّته.

الجواب: يسقط الأذان والإقامة جميعاً في مفروض السؤال.

الجواب: إذا كان فعل النافلة يستغرق وقتاً معتدّاً به - كما هو المتعارف بين صلاتي المغرب والعشاء - فلا بأس بالأذان للثانية.

الجواب: إذا سمع المكلّف شخصاً آخر يؤذّن ويقيم للصلاة يسقط الأذان والإقامة عنه، بشرط أن لا يقع بين صلاته وبين ما سمعه فصل كثير وأن يسمع تمام الفصول، ومع فرض النقصان يجوز له أن يتمّ ما نقصه القائل، ولا فرق فيما ذُكر بين أن يكون الآتي بهما إماماً أو مأموماً أو منفرداً.

الجواب: تجوز المتابعة بل هي مستحبة في حكاية الأذان المستحب لصلاة الجماعة، وأمّا استحبابها في أذان المنفرد فغير معلوم، ولا بأس بها رجاءً.

الجواب: المختار سقوط الأذان للصلاة الثانية من المشتركتين في الوقت إذا جمع بينهما وأذّن للأولى، وفي كون السقوط رخصة أو عزيمة تأمّل فالأحوط تركه بداعي المشروعيّة، ولا يكفي في عدم السقوط الفصل بمجرد قراءة تسبيح الزهراء (عليها السلام) والتعقيبات المختصرة، ولا يبعد كفاية الفصل بالنافلة والتعقيبات المتعارفة للأذان لصلاة العشاء.

الجواب: لم يثبت تأكّد استحبابهما في حقّها.

الجواب: نعم، يُكتفى به.

الجواب: المعتبر الاطمئنان بدخول الوقت الشرعي، فإن حصل الاطمئنان من مناشئه العقلائية جاز أن يُصلّي.

الجواب: نعم، يجوز تركهما وافتتاح الصلاة بتكبيرة الإحرام مباشرةً. فالأذان والإقامة مستحبّان مؤكّدان، ولا يضرّ تركهما بصحّة الصلاة.

الجواب: إذا نسي المصلِّي الأذان والإقامة قبل الصلاة اليوميّة فيستحب له قطع الصلاة واستئنافها بعد الإتيان بهما، ولكن يختلف مراتبه حسب اختلاف زمان التذكّر وكونه قبل الدخول في القراءة أو بعده، قبل الدخول في الركوع أو بعده ما لم ‏يفرغ من الصلاة، فالاستئناف في كلّ سابقٍ أفضل من لاحقه.