الجواب: نعم يجوز ذلك، ولكن لابد ان لايكون الابداء بداعي ايقاع الغير في النظر المحرم، ولا موجباً لاثارة الفتنة ولو نوعا، ولا تعلم بوقوعها في الحرام من جراء ذلك، وإن كان الأحوط تركه مطلقاً.

الجواب: اذا كان ذلك بقصد اثارة الرجل الاجنبي وافتتانه فلا يجوز وكذلك اذا كان يترتب عليه الافتتان والاثارة ايضاً لا يجوز واما في غير هاتين الصورتين فلا بأس.

الجواب: إزالة شعر الوجه وتصفيف الحواجب لا يمنعها من كشف وجهها بشرط الأمن من الوقوع في الحرام ، وعدم كون الإبداء بداعي وقوع النظر المحرم عليها. وأما مع استخدام مساحيق التجميل فلا بدّ من ستر الوجه.

الجواب: إن كان لمجرد الزينة من دون تدليس ، كإخفاء العيب أو كبر السنّ ، فلا بأس به.

الجواب: يجوز لها استخدام الشعر الإصطناعي ، ولكنه زينة يجب ستره عن الرجال الأجانب.

الجواب: هو حلال ويجب سترها عن الأجانب باستثناء الخاتم والسوار مع الأمن من الوقوع في الحرام ، وعدم كون إبدائهما بداعي إيقاع النظر المحرّم عليها.

الجواب: إذا عدَّت زينة لها لم يجز.

الجواب: لا بأس إذا كان لمجرد الزينة دون التدليس أي إخفاء العيب في مقام التزويج مثلاً.

الجواب: يجب عليها ستر القدمين جميعاً عن الاجنبي سواء كان بالجورب او باسدال العباءة عليها. ويجب عليها ستر بدنها بما لا يعدّ زينة بنفسه عدا الوجه والكفين فيجوز لها ابداؤهما بشرط ان لا يكون بقصد ايقاع الرجل في النظر المحرم ولا ان يكون هناك خوف الوقوع في الحرام .

الجواب: لا مانع من ذلك ولا ينبغي ذلك اذا عدّ زينة .

الجواب: اذا عدّ زينة فلا يجوز .

الجواب: اذا كان يعد زينة وجب ستر اليدين المزينتين به .

الجواب: يجوز ذلك في حدّ نفسه ، ولكن لايجوز إظهاره أمام الأجانب إذا كان من الزينة ، وإذا كان يُعدّ الطلاء فوق الجلد وكان حاجباً يمنع من وصول الماء للبشرة في الوضوء فيجب إزالته عند الوضوء ، وإن كان يتعذّر ذلك ففي جواز الطلاء به إشكال.

الجواب: نعم يضر ذلك بالغسل والوضوء، فلا يجوز ذلك علي الاحوط ما لم يكن هناك عذر شرعي كدفع حرج شديد مثلاً، ولو عدت زينة وجب سترها علي الاحوط. .