الجواب: يصلي ركعة من جلوس .

الجواب: يجوز الإتيان بجميع الصلوات المندوبة جالساً اختياراً وكذا ماشياً وراكعاً وفي المحمل والسفينة.

الجواب: يجب ان تكبّر قائمة مع التمكن بل تقوم قدر ما تستطيع .

الجواب: الدم الذي يقذفه الرحم مع خروج السقط او بعد خروجه يجري عليه حكم دم النفاس مع صدق الولادة على خروج السقط والا فان لم يكن دم حيض ولا دم قرح او جرح جرى عليه حكم دم الاستحاضة وغير الحائض والنفساء تجب عليها الصلاة وفي مفروض السؤال اذا لم تتمكن من الصلاة الا جالسة صلت كذلك، وإن اضرها الجلوس صلت مضطجعة او مستلقية حسب التفصيل المذكور في الرسالة العملية.

الجواب: إذا لم يكن متمكناً من القيام لأداء الركوع عن قيام انحنى له وهو جالس على كرسيه بمقدار يصدق عليه الركوع في حق الجالس فأن لم يتمكن منه اوماً بدلاً عنه . وأما في السجود فان أمكنه وضع شيء مرتفع أمامه ليضع جبهته عليه مع الانحناء بمقدار يصدق عليه السجود في حقه فعل ذلك ووضع كفيه على المسجد أيضاً . وإن لم يتمكن مما ذكر أومأ بدلاً على السجود والاحوط الأولى أن يضع شيئاً مما يصح السجود عليه على جبهته .

الجواب: عليه أن ينتقل الى القيام ويترك القراءة والذكر في حال الانتقال، ولا يجب عليه استئناف ما فعله حال الجلوس، فلو قرأ جالساً ثم تجددت له القدرة على القيام ــ قبل الركوع وبعد القراءة ــ قام للركوع وركع من دون إعادة للقراءة، ولا فرق في ذلك بين سعة الوقت وضيقه، وهكذا الحال في المصلي مضطجعاً إذا تجددت له القدرة على الجلوس، أو المصلي مستلقياً إذا تجددت له القدرة على الاضطجاع.

الجواب: اذا لم يستطع الصلاة قائماً جاز له الصلاة على الكرسي ولكن يجب الجلوس على الارض للتشهد مع الامكان فان لم يمكنه فيتشهد على الكرسي.