الكتب الفتوائية » الفتاوى الميسّـرة
البحث في:
وما الجبيرة..؟ ←
→ حواريّة التيمّم
ومتى يا أبي أتَيَمّم؟
ـ تَتَيمَّم عِوَضاً عن الغُسل ، أو الوضوء ، وبدلاً عنهما في مواضع منها : ـ
1 ـ إذا لم تَجد مِن الماء ما يكفيك للغُسل أو الوضوء كلٌّ في محلّه .
2 ـ إذا وجدت الماء ، ولكنّه لم يتيسّر لك الوصول إليه للعجز عنه تكويناً بشللٍ في أطرافك مثلاً ـ لا قدّر الله ـ أو لتوقّفه على ارتكاب عملٍ محرّم كالتصرّف في إناءٍ مغصوب يوجد فيه الماء المُباح أو لخوفِك على نفسِك أو عِرضك أو مالك .
3 ـ إذا خفت العطَش على نفسك أو على أيِّ شخصٍ آخر يرتبط بك ويكون من شأنك التحفّظ عليه والاهتمام بشأنه ، بل حتّى
الحيوان الذي يهمّك أمرُه ، ولم يكن عندك مِن الماء ما يكفي لرفع العطش والطهارة المائيّة معاً .
4 ـ إذا ضاق الوقت بحيث لا يتّسع لزمن غُسلِك أو وضوئك مع أداء الصلاة بتمامها في الوقت .
5 ـ إذا كان تحصيل الماء للغُسل أو الوضوء أو استعماله فيهما مستلزماً للحرَج والمشقّة بحدٍّ يصعب عليك تحمّله ، كما إذا توقّف تحصيله على الاستيهاب الموجب للذلِّ والهوان ، أو كان الماء متغيّراً ممّا يتنفّر منه طبعك فتجد حرجاً ومشقّة شديدة في استعماله .
6 ـ إذا كنت مًكلَّفاً بواجبٍ يتعيّن عليك صرف الماء فيه ، كاِزالة النّجاسة عن المسجد .
7 ـ إذا خِفت على نفسك الضرر من استعمال الماء في الغُسل أو الوضوء ؛ لأنّ استعماله يسبّب مرضاً ، أو يطوّره ويُعقِّده أو يطيل أمد شِفائه ولم يكن المورد مِن موارد المسح على ( الجبيرة ) .
وما الجبيرة..؟ ←
→ حواريّة التيمّم
1 ـ إذا لم تَجد مِن الماء ما يكفيك للغُسل أو الوضوء كلٌّ في محلّه .
2 ـ إذا وجدت الماء ، ولكنّه لم يتيسّر لك الوصول إليه للعجز عنه تكويناً بشللٍ في أطرافك مثلاً ـ لا قدّر الله ـ أو لتوقّفه على ارتكاب عملٍ محرّم كالتصرّف في إناءٍ مغصوب يوجد فيه الماء المُباح أو لخوفِك على نفسِك أو عِرضك أو مالك .
3 ـ إذا خفت العطَش على نفسك أو على أيِّ شخصٍ آخر يرتبط بك ويكون من شأنك التحفّظ عليه والاهتمام بشأنه ، بل حتّى
الحيوان الذي يهمّك أمرُه ، ولم يكن عندك مِن الماء ما يكفي لرفع العطش والطهارة المائيّة معاً .
4 ـ إذا ضاق الوقت بحيث لا يتّسع لزمن غُسلِك أو وضوئك مع أداء الصلاة بتمامها في الوقت .
5 ـ إذا كان تحصيل الماء للغُسل أو الوضوء أو استعماله فيهما مستلزماً للحرَج والمشقّة بحدٍّ يصعب عليك تحمّله ، كما إذا توقّف تحصيله على الاستيهاب الموجب للذلِّ والهوان ، أو كان الماء متغيّراً ممّا يتنفّر منه طبعك فتجد حرجاً ومشقّة شديدة في استعماله .
6 ـ إذا كنت مًكلَّفاً بواجبٍ يتعيّن عليك صرف الماء فيه ، كاِزالة النّجاسة عن المسجد .
7 ـ إذا خِفت على نفسك الضرر من استعمال الماء في الغُسل أو الوضوء ؛ لأنّ استعماله يسبّب مرضاً ، أو يطوّره ويُعقِّده أو يطيل أمد شِفائه ولم يكن المورد مِن موارد المسح على ( الجبيرة ) .