الكتب الفتوائية » مناسك الحج وملحقاتها ـ (الطبعة الجديدة 1444 هـ)
البحث في:
طواف الوداع ←
→ آداب منى
آداب مكة المعظمة
يستحب فيها أمور، منها:
1 ــ الاكثار من ذكر الله وقراءة القرآن.
2 ــ ختم القرآن فيها.
3 ــ الشرب من ماء زمزم، ثم يقول:
((اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ عِلْماً نَافِعاً ورِزْقاً وَاسِعاً وَشِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسُقْمٍ)).
ثم يقول: ((بِسْمِ اللَّهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الشُّكْرُ لِلَّهِ)).
4 ــ الإكثار من النظر إلى الكعبة.
5 ــ الطواف حول الكعبة عشر مرات: ثلاثة في أول الليل، وثلاثة في آخره، وطوافان بعد الفجر، وطوافان بعد الظهر.
6 ــ أن يطوف أيام إقامته في مكة ثلاثمائة وستين طوافاً، فإن لم يتمكن فاثنين وخمسين طوافاً، فإن لم يتمكن أتى بما قدر عليه.
7 - دخول الكعبة للصرورة، ويستحب له أن يغتسل قبل دخوله، وأن يقول عند دخوله:
((اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً فَآمِنِّي مِنْ عَذَابِ النَّارِ)).
ثم يصلي ركعتين بين الأسطوانتين على الرخامة الحمراء، يقرأ بعد الفاتحة في الركعة الأولى سورة حم السجدة، وفي الثانية بعد الفاتحة خمساً وخمسين آية.
8 ــ أن يصلي في كل زاوية من زوايا البيت، وبعد الصلاة يقول:
((اللَّهُمَّ مَنْ تَهَيَّأَ وَتَعَبَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفَادَةٍ إِلَى مَخْلُوقٍ رَجَاءَ رِفْدِهِ وَجَوَائِزِهِ وَنَوَافِلِهِ وَفَوَاضِلِهِ فَإِلَيْكَ كَانَتْ يَا سَيِّدِي تَهْيِئَتِي وَتَعْبِئَتِي وَاسْتِعْدَادِي رَجَاءَ رِفْدِكَ وَجَائِزَتِكَ وَنَوَافِلِكَ وَفَوَاضِلِكَ فَلا تُخَيِّبِ الْيَوْمَ رَجَائِي يَا مَنْ لا يَخِيبُ سَائِلُهُ وَلا يَنْقُصُ نَائِلُهُ فَإِنِّي لَمْ آتِكَ الْيَوْمَ بِعَمَلٍ صَالِحٍ قَدَّمْتُهُ وَلا شَفَاعَةِ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ وَلَكِنِّي أَتَيْتُكَ مُقِرّاً بِالذُّنُوبِ وَالإِسَاءَةِ عَلَى نَفْسِي فَإِنَّهُ لا حُجَّةَ لِي وَلا عُذْرَ فَأَسْأَلُكَ يَا مَنْ هُوَ كَذَلِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُعْطِيَنِي مَسْأَلَتِي وَتُقِيلَنِي عَثْرَتِي وَتَقْلِبَنِي بِرَغْبَتِي وَلا تَرُدَّنِي مَحْرُوماً وَلا مَجْبُوهاً وَلا خَائِباً يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ أَرْجُوكَ لِلْعَظِيمِ أَسْأَلُكَ يَا عَظِيمُ أَنْ تَغْفِرَ لِيَ الذَّنْبَ الْعَظِيمَ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ)).
ويستحب التكبير ثلاثاً عند خروجه من الكعبة وأن يقول:
((اللَّهُمَّ لا تُجْهِدْ بَلاءَنَا رَبَّنَا وَلا تُشْمِتْ بِنَا أَعْدَاءَنَا فَإِنَّكَ أَنْتَ الضَّارُّ النَّافِعُ)).
ثم ينزل ويستقبل الكعبة، ويجعل الدرجات على جانبه الأيسر، ويصلي ركعتين عند الدرجات.
طواف الوداع ←
→ آداب منى
1 ــ الاكثار من ذكر الله وقراءة القرآن.
2 ــ ختم القرآن فيها.
3 ــ الشرب من ماء زمزم، ثم يقول:
((اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ عِلْماً نَافِعاً ورِزْقاً وَاسِعاً وَشِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسُقْمٍ)).
ثم يقول: ((بِسْمِ اللَّهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الشُّكْرُ لِلَّهِ)).
4 ــ الإكثار من النظر إلى الكعبة.
5 ــ الطواف حول الكعبة عشر مرات: ثلاثة في أول الليل، وثلاثة في آخره، وطوافان بعد الفجر، وطوافان بعد الظهر.
6 ــ أن يطوف أيام إقامته في مكة ثلاثمائة وستين طوافاً، فإن لم يتمكن فاثنين وخمسين طوافاً، فإن لم يتمكن أتى بما قدر عليه.
7 - دخول الكعبة للصرورة، ويستحب له أن يغتسل قبل دخوله، وأن يقول عند دخوله:
((اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً فَآمِنِّي مِنْ عَذَابِ النَّارِ)).
ثم يصلي ركعتين بين الأسطوانتين على الرخامة الحمراء، يقرأ بعد الفاتحة في الركعة الأولى سورة حم السجدة، وفي الثانية بعد الفاتحة خمساً وخمسين آية.
8 ــ أن يصلي في كل زاوية من زوايا البيت، وبعد الصلاة يقول:
((اللَّهُمَّ مَنْ تَهَيَّأَ وَتَعَبَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفَادَةٍ إِلَى مَخْلُوقٍ رَجَاءَ رِفْدِهِ وَجَوَائِزِهِ وَنَوَافِلِهِ وَفَوَاضِلِهِ فَإِلَيْكَ كَانَتْ يَا سَيِّدِي تَهْيِئَتِي وَتَعْبِئَتِي وَاسْتِعْدَادِي رَجَاءَ رِفْدِكَ وَجَائِزَتِكَ وَنَوَافِلِكَ وَفَوَاضِلِكَ فَلا تُخَيِّبِ الْيَوْمَ رَجَائِي يَا مَنْ لا يَخِيبُ سَائِلُهُ وَلا يَنْقُصُ نَائِلُهُ فَإِنِّي لَمْ آتِكَ الْيَوْمَ بِعَمَلٍ صَالِحٍ قَدَّمْتُهُ وَلا شَفَاعَةِ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ وَلَكِنِّي أَتَيْتُكَ مُقِرّاً بِالذُّنُوبِ وَالإِسَاءَةِ عَلَى نَفْسِي فَإِنَّهُ لا حُجَّةَ لِي وَلا عُذْرَ فَأَسْأَلُكَ يَا مَنْ هُوَ كَذَلِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُعْطِيَنِي مَسْأَلَتِي وَتُقِيلَنِي عَثْرَتِي وَتَقْلِبَنِي بِرَغْبَتِي وَلا تَرُدَّنِي مَحْرُوماً وَلا مَجْبُوهاً وَلا خَائِباً يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ أَرْجُوكَ لِلْعَظِيمِ أَسْأَلُكَ يَا عَظِيمُ أَنْ تَغْفِرَ لِيَ الذَّنْبَ الْعَظِيمَ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ)).
ويستحب التكبير ثلاثاً عند خروجه من الكعبة وأن يقول:
((اللَّهُمَّ لا تُجْهِدْ بَلاءَنَا رَبَّنَا وَلا تُشْمِتْ بِنَا أَعْدَاءَنَا فَإِنَّكَ أَنْتَ الضَّارُّ النَّافِعُ)).
ثم ينزل ويستقبل الكعبة، ويجعل الدرجات على جانبه الأيسر، ويصلي ركعتين عند الدرجات.