الجواب: يحق للمسلم تناول المأكولات بأنواعها المختلفة عدا اللحوم والشحوم ومشتقاتها، حتى إذا ظن بأن في محتوياتها ما لا يجوز له أكله ، أو ظنّ أنّ صانعها أيّاً كان قد مسّها مع البلل.
كما لا يجب عليه فحص محتوياتها ليتأكد من خلوها مما لا يجوز له أكله ، ولا يجب عليه سؤال صانعها عن مسّه لها أثناء أعداده الطعام أو بعده.
كما يجوز للمسلم تناول المعلبات بأنواعها المختلفة باستثناء اللحوم والشحوم ومشتقاتها ي، حتى إذا ظنّ بأنّ في محتوياتها ما لا يجوز له أكله ، أو ظن أن صانعها أيّاً كان قد مسَّها مع البلل ، ولا يجب عليه فحص محتوياتها ليتأكد من خلوها مما لا يجوز له أكله.

الجواب: لا يجوز اكله.

الجواب: لا اعتبار بالكتابة المذكورة، فإن كان المنتج لها مسلماً أو أنتجت في بلد يغلب فيه المسلمون ،ولم يعلم أن المنتج لها من غير المسلمين، جاز تناولها.
وأما إذا كان المنتج غير مسلم ، أو أنتجت في بلد ليست غالبيته من المسلمين ،ولم يعلم كون المنتج مسلماً، فلا يجوز تناولها.

الجواب: نعم يجوز، ويحلّ أكله وان كان مسبوقاً بيد غير المسلم إذا اُحتمل أن البائع أحرز تذكيته الشرعية دون ما إذا لم يحتمل ذلك.

الجواب: ما يستورد من البلاد غير الإسلامية وسائر ما يؤخذ من يد الكافر من لحم وشحم وجلد يجوز بيعه إذا فرض ترتب منفعة محلّلة مقصودة عليه او إذا احتمل كونه مأخوذاً من الحيوان المذكى مع اعلام المشتري بالحال، ولكن لا يجوز الأكل منه ما لم يحرز تذكيته على الوجه الشرعي أو تقوم امارة على ذلك كتصدّي المسلم لذبحه ، ولا يجدي مجرّد الأخذ من يد المسلم إذا علم انه قد أخذه من يد الكافر إلاّ مع الاطمئنان باستعلامه عن تذكيته .
نعم لو لم يعلم حال اللحم المعروض في البلدان الإسلامية أو مصدره كفى سوق المسلمين امارة على تذكيته .

الجواب: تقطيع لحم النخنزير وان لم يكن محرماً في حدّ ذاته ولكن مع انحصار فائدته في الحرام (وهو الاكل) لا يستحق الاجرة عليه فيجوز أخذ المال منهم بنيّة المجانية.

الجواب: اذا احتمل احراز المسلم تذكية ما يقدّمه للأكل جاز الاكل منه وإلاّ لم يجز.

الجواب: اذا اطمئن بتذكيتها على الوجه الشرعي أو بحصول أمارة على التذكية ـ كتصدي المسلم لذبحها أو لبيعها مع احتمال إحرازه التذكية حل تناولها، والاّ لم يجز.

الجواب: ليس نجساً ولكن هذه المادة هي النخاع وهي محرّمة الأكل.

الجواب: يحرم أكل لحم الغراب والأرنب والضفدع والصقر ويحل أكل لحم الحمار والبغل والحصان على كراهة ويحل لحم العصفور والفاختة.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: يجوز ان احتملت أنّ المستورد المسلم أو البائع المسلم قد أحرز التذكية.

الجواب: لا يجوز لاشتماله على الدهن والأجزاء الصغار غير المستهلكة فيه.

الجواب: يجوز إن لم يمت بها وتمّ ذبحه على الطريقة الصحيحة.

الجواب: لا تحلّ ذبائحهم وإن ذُكِرَ عليه اسم الله على الاحوط.

الجواب: لا يُحكم بالنجاسة على الاحوط إلاّ مع العلم أو الاطمئنان بكونه كافراً غير كتابي يمس الطعام ببللٍ على الأحوط ولا يجب الفحص ولكن لا يؤكل اللحم منه إلا مع إحراز التذكية ولو لأجل كون صاحب المطعم مسلما ً يحتمل فيه احراز التذكية.

الجواب: كلاّ.

الجواب: كلاّ.

الجواب: يجوز مع الوثوق بتذكية حيوانه.

الجواب: كلاّ وإن ذُكِر عليه اسم الله على الأحوط.

الجواب: يجوز أكله حتّى لو كان مستورداً من بلدان غير إسلامية اذا احتمل انّ المستورد المسلم أو البائع المسلم قد أحرز التذكية.